إنتاج الفلفل تحت الصوب البلاستيكية

إنتاج الفلفل تحت الصوب البلاستيكية

 نشرة إنتاج الفلفل تحت الصوب البلاستيكية من النشرات المميزة إصدار مشروع الزراعات المحمية بالدقى الذى بدأ في الثمانينات بغرض دعم المزارعين وشباب الخريجين من أجل التوسع في إنشاء الصوب الزراعية، النشرة تضم الأساسيات العامة للإنتاج ويراعى عند الاستعانة بالنشرة التغيرات التى طرأت في المبيدات المسجلة بها في مكافحة آفات محصول الفلفل داخل الصوبات.

يمكنك تحميل النشرة واستعراض باقى المنشورات والكتب الزراعية من صفحة المكتبة الزراعية بالمدونة بالنقر على الرابط التالي:
إقرأ المزيد »

ماذا تزرع في ديسمبر 1

محاصيل الخضر

في الصوب والمحميات يستمر شتل الطماطم الغير محدودة وزراعة الفاصوليا المتسلقة وأيضاً البسلة والخيار الشتوي المستمر والكوسة، أما تحت الأنفاق البلاستيكية فيزرع البطيخ وتشتل الطماطم المحدودة والنصف محدودة والفلفل والكنتالوب وأيضاً تزرع الفراولة للتصدير.
ويتم زراعة مشتل الفلفل والباذنجان والطماطم للعروة الربيعية المبكرة وأيضاً مشتل العروة الربيعية المبكرة لخيار الصوب وكذلك تجهيز المشاتل المتأخرة لكلٍ من البروكسل والبصل والروبارب والكلورابي والكولارد والكيل.
وفي الحقول المكشوفة تزرع العروة الشتوية للبطاطس والفاصوليا الخضراء للتصدير وتشتل عروة طماطم شتوية بالوجه القبلي ويشتل الفلفل بوجه قبلي ويزرع بنجر المائدة الأحمر والجرجير والفجل والشبت ويشتل البصل الحريف الأبيض والأحمر والأصفر ويشتل البصل السكري الأبيض ويزرع البصل الروس لإنتاج البذور ويزرع بصل الشالوت لإنتاج أبصال الشالوت وتزرع بصيلات البصل المصري لإنتاج البصل الأخضر ويشتل كلٍ من الإنديف والبروكسل والخس والشيكوريا والكلورابي والبقدونس والجزر الافرنجي والروتباجا والسبانخ والشارد والقثاء واللفت والملوخية والمستردة والكرات والروبارب والكيل، كما يتم تصويم البطاطا المحجوزة لإنتاج العقل بالمستديمة تمهيداً للتعقيل وكذلك تخزن عقل الفراولة بالتبريد تمهيداً لزراعة مشتل الفراولة بالربيع.

محاصيل الحقل

يستمر زراعة الشعير للحبوب وزراعة القرطم للعلف والزيت وبنجر العلف والجلبان للعلف وللبذور وكذلك البرسيم المصري والجزر البلدي للعلف.
زراعة الطماطم بالصوبات
زراعة الطماطم بالصوبات

زراعة الفلفل الحلو بالصوبات
زراعة الفلفل الحلو بالصوبات

إقرأ المزيد »

حصاد وتداول وتخزين الطماطم

الحصاد والتداول والتخزين لمحصول الطماطم

علامات ودرجات قطف ثمار الطماطم

الدلائل القياسية لجاهزية ثمار الطماطم للحصاد يمكن إيجازها في عدة مواصفات تبعاً لدرجة تحمل ثمار الصنف للبقاء والاحتفاظ بجودتها بعد القطف كما يلي:
1-  ثمار عادية من حيث درجة تحملها بعد القطف: وتلك يمكن جمعها من مرحلة وصول الثمار للون الأخضر المتقدم فيما فوق هذا اللون حتى اللون الأساسي للصنف دون طراوة وتدهور، مع تمام تكوين ونضج البذور ويعرف ذلك بأن البذور لا تنقطع عند عمل قطاع عرضي بالثمرة وأيضاً تكوين الچيل المحيط بالبذور في غرفة على الأقل من غرف الثمرة الداخلية.
2- ثمار شديدة التحمل بعد القطف: وتلك يمكن قطفها في مرحلة متقدمة من التلوين بدايةً من تلون الثمرة بنسبة 30% بلون وردي ولا تزيد عن 60% من سطح الثمرة.
3- ثمار للتصنيع: وتحصد ثمارها وهي مكتملة التلوين.
4- كذلك تحصد الثمار المخصصة للتسويق الطازج محليًّا مكتملة التلوين، ولكن يفضل قطفها وهي فى مرحلة 60-90% تلوين.
بصفة عامة يتم قطف ثمار الطماطم كل أسبوع فى الجو الحار، وكل 10أيام فى الجو البارد.
أما الثمار المخصصة للتصدير فيفضل حصادها وهي فى مرحلة النجمة (أى خضراء ناضجة) عند التصدير للأسواق البعيدة، أو فى مرحلة التحول (الثمار المخوصة) عند التصدير للأسواق القريبة كالدول العربية.

تخزين وتبريد ثمار الطماطم

لا تحتاج ثمار الطماطم إلى معاملة التبريد الأولى إلا إذا كانت حرارتها أعلى من 27 م وكان من المرغوب فيه تأخير وصولها إلى مرحلة اكتمال النضج.
ويجب عدم تعريض الثمار غير المكتملة النضج لحرارة تقل عن 10 م لأكثر من 24 ساعة لكيلا تصاب بأضرار البرودة.
تتراوح درجة الحرارة المناسبة لتخزين ثمار الطماطم بين 7 م للثمار الحمراء إلى 15 ْم للثمار الخضراء مكتملة التكوين؛ فتنخفض درجة الحرارة المناسبة للتخزين تدريجيًّا مع ازدياد نضج الثمار، ويجب أن تكون الرطوبة النسبية عالية وأن يحتفظ بها فى حدود 90-95% لمنع فقد الماء من الثمار.
يمكن تحت هذه الظروف حفظ الثمار الحمراء بحالة جيدة لمدة 10 أيام، بينما تتلون الثمار الخضراء خلال 30 يومًا وهي بحالة جيدة.
وعمومًا يفضل أن يكون شحن أو تخزين ثمار الطماطم غير المكتملة النضج بين 10م، و 12 درجة مئوية.

إنضاج الثمار بالإيثيلين





يمكن الاسراع في إنضاج الثمار المقطوفة في المرحلة الخضراء المتقدمة بمعاملة الثمار بالمخزن بـ 100 جزء بالمليون إيثيلين مع تقليب الهواء باستمرار وتوفير رطوبة 90-95% مع درجة حرارة من 12.5 إلي 25 درجة مئوي لمدة من يوم لثلاث أيام 
بحد أقصى.
أطوار مختلفة من مراحل حصاد ثمار الطماطم حسب نضجها
 أطوار مختلفة من مراحل حصاد ثمار الطماطم حسب نضجها

مرحلة حصاد ثمار الطماطم للإنضاج والتخزين
مرحلة حصاد ثمار الطماطم للإنضاج والتخزين

إقرأ المزيد »

زراعة وإنتاج الفينوكيا

زراعة وإنتاج الفينوكيا

الوصف النباتي

الفينوكيا (الشمر أو الينسون الحلو) من نباتات العائلة الخيمية (عائلة الجزر والينسون والخلة) موطنه حوض البحر المتوسط، وهو من العشبيات ذات الحولين (نمو خضري في الموسم الأول ثم الإزهار بالموسم التالي لتكوين البذور) وقد يعمر لو تركت جذوره بالتربة بعد الحصاد ويعمر لفترة قصيرة من 2-3 سنوات على الأكثر، إلا أنه يزرع كمحصول خضر حولي من أجل استهلاك قواعد سيقانه المتشحمة من أسفل في شكل أبصال (رؤوس أو تيجان) اسطوانية أو مبططه في قاعدة النبات، وتتميز جميع أجزاء النبات برائحة عطرية مميزة وجذابة، سيقان النبات مجوفة وعددها من 4-6 سيقان للنبات ذات قواعد متشحمة وهي الجزء الاقتصادي في النبات وتحمل عليها الأوراق الريشية والأزهار في نورة خيمية صفراء اللون وبعض الأصناف أزهاره بيضاء اللون تظهر في الربيع والصيف التالي للزراعة إذا ما تركت الرؤوس دون حصاد.
Foeniculum Vulgare (Azuricum، Dulce، Mill)
Florence fennel, Sweet Anise, Finocchio
رأس نبات الفنوكيا- الشمر أو الينسون الحلو
رأس نبات الفينوكيا - الشمر أو الينسون الحلو
تزهير الفينوكيا
تزهير الفنوكيا

الأهمية الغذائية والطبية

تستخدم قواعد أوراقه كمحصول خضر طازج عالي القيمة الغذائية وفي أغراض الطهي (مطهي أو مشوي) حيث أنه ذو رائحة جذابة ونكهة متميزة، كما تستخدم البذور وفي الصناعات الغذائية في نواحي عديدة كمنكهات طعم وللتحلية في المخبوزات، كما يستخدم زيت البذور الطيار في الأغراض الطبية والعلاجية فهو مريح للجهاز الهضمي ومدر للبول، وتحتوي قواعد أوراقه على مستوى عالي من الألياف والعناصر الغذائية والڨيتامينات كالمغنيسيوم والبوتاسيوم والكالسيوم وڨيتامين (أ) وڨيتامين (ب).
 التربة المناسبة 
الفينوكيا من المحاصيل المتوسطة التحمل للملوحة فهي تنتج محصولآً جيداً حتى 1.5 ملليموز وفي مدى من الحموضة PH من 6.3-8.3 كما أنها تجود في معظم أنواع الأراضي فيما عدا الخفيفة الرملية، ويشترط أن تكون جيدة الصرف والتهوية وأن تكون مفككة القوام وغنية بالعناصر الغذائية والمادة العضوية، أما في الأراضي الرملية الجديدة أو المستصلحة يجب العناية بتجهيزات التربة من الأسمدة العضوية والمعدنية قبل الزراعة.

ميعاد الزراعة 

تجود الفينوكيا في درجات الحرارة المعتدلة من 15-24 °م وتتأثر بالصقيع لدرجة كبيره إلا أن نموها يتوقف عند أقل من 4°م، ويدفعها ارتفاع درجات الحرارة إلى التزهير، وتزرع البذور في مدى واسع من العروات المعتدلة وأفضلها العروة الخريفية فالفينوكيا تزرع في العروة الخريفية المبكرة في أغسطس وسبتمبر والشتوية المبكرة طول شهر أكتوبر وحتى النصف الأول من شهر نوفمبر مع مراعاة الجمع في التوقيت المناسب قبل تزهير النباتات مع ارتفاع درجات الحرارة.
 طريقة الزراعة
تزرع بالبذرة مباشرةً بالأرض المستديمة وقد تزرع شتلاً أيضاً بعد زراعة البذرة في المشتل ويتم الشتل بعد 4-6 أسابيع عندما يصل ارتفاع الشتلات إلى 10-12 سم، ولكن يفضل زراعته بالبذرة بمعدل 3-4 بذور بالجورة ثم الخف فيما بعد على نبات واحد بالجورة، ويزرع على مصاطب أو خطوط مستوية بمعدل ريشتان لكل خط بينهما 40 سم على نفس المصطبة ثم تزرع النباتات بالتبادل في الريشتين على مسافة 20 سم بين النباتات، ويفضل تغطية التربة بالملش البلاستيك لمنع إنبات الحشائش وترشيد استهلاك المياه، وهكذا فإنه إذا تم تخطيط أرض الزراعة على مسافة 1.5 متر بين المصاطب سنحصل على كثافة في حدود 28000 نبات تقريباً بالفدان، وقد وجد أن كثافة الزراعة من 8-10 نباتات بالمتر المربع مثالية لأعلى محصول.

كمية التقاوي 

يحتاج الفدان إلى حوالي 2 كجم من البذور للزراعة اليدوية مباشرةً أو بالسطارة، وحوالي 350-500 جرام من البذور عند الزراعة بالشتل ويحتوي الجرام من البذور على 200 بذرة تقريباً.

أهم الأصناف 

1- زيفا فينو Zefa feno ويتميز بتيجان مبططه كبيرة الحجم متأخر النضج نسبياً بعد 90يوماً الأزهار بيضاء.
فينوكيا زيفا فينو
فنوكيا زيفا فينو


2- لاتينا Latina ويتميز برؤوس كروية أيضاً كبيرة الحجم.
3- فلورنس Florence صنف إيطالي يتميز برؤوس مبططه كبيرة الحجم وتيجان فرعية صغيرة متفرعة من التاج الرئيسية يحصد بعد 60-90 يوم.
فينوكيا فلورانس
فينوكيا فلورانس
4- أوريون Orion F1 صنف إيطالي يتميز برؤوس مبططه متوسطة الحجم والنبات مضغوط يصلح للزراعة الخريفية والربيعية ينضج بعد 80-85 يوم.
5- مانتوڨانو Mantovano وهو صنف إيطالي تيجانه كروية يتميز بالتبكير حتى 85 يوم من الزراعة ورؤوسه ناصعة البياض.
فنوكيا أوريون
فنوكيا أوريون
6- رومانسكو Romanesco وهو صنف إيطالي تيجانه كروية صغيرة الحجم نسبياً يصلح للزراعات المبكرة صيفاً.
7- مونتيبيانكو Montebianco وهو صنف إيطالي رؤوسه كروية متوسطة الحجم يصلح للزراعات الخريفية المتأخرة.

خدمة المحصول

1- الخف ويتم بعد تمام الإنبات وعند طول 12 سم بخف كل جورة على نبات وحد.
2- الترقيع وذلك بترقيع الجور الغائبة بعد تمام الإنبات بشتلات جاهزة للحفاظ على الكثافة النباتية.
3- ترديم التيجان وتتم مرتين الأولى عند ارتفاع 20 سم للنباتات لمنع التفريع القاعدي وحماية التاج من البرودة خاصةً في
الزراعات المتأخرة، والثانية إن لزم تتم في الأصناف التي لا تتميز بالبياض الناصع وذلك للحصول على رؤوس بيضاء ناصعة
ذات جودة عالية.

الري

تتعمق جذور الفينوكيا حتى 60 سم بالتربة إلا أنها من المحاصيل الحساسة لنقص المياه والعطش، وقد تحدث تشققات وتجعدات بالرؤوس نتيجة خلل الري تؤدي لقلة المحصول وجودته إلا أنها تتحمل نقص الرطوبة الجوية والجفاف حيث نجحت زراعتها في جنوب الوادي وأنتجت محصول متميز، تجود زراعتها بالري بالتنقيط أو تحت نظام الري بالرش، ويراعى تنظيم الري بعد رية الزراعة حسب موسم النمو دون تعطيش أو زيادة في الري لتلافي أعفان الجذور الذي قد يسبب تلف الجزء الاقتصادي للنبات وهي التيجان.
بصفة عامة يحتاج فدان الفينوكيا إلى حوالي 100 م3 من مياه الري بالموسم على أن تنظم فترات الري من 3-4 أيام في الزراعات المبكرة والربيع ومن 7-10 أيام شتاءاً.




التسميد

يعتمد على التسميد أثناء التجهيزات في الفينوكيا اعتماداً كبيراً مع وقف التسميد الأساسي أثناء الموسم مع مياه الري قبل قطع التيجان بشهر لتقليل محتوى الأبصال من النيترات كصفة جودة (القياسي في الفينوكيا 1000 مللجم نيترات/كجم. ويجب أن نضع في اعتبارنا أن التسميد النيتروجيني من محددات الإنتاج ونقصه قد يؤدي لقلة المحصول وصغر حجم الرؤوس والإفراط فيه قد يزيد من الإصابة بالأعفان ويؤدي لزيادة تراكم النيتروجين بالتيجان.
في التجهيزات يضاف 10 متر3 كمبوست + 200 كجم سلفات نشادر + 50 كجم سلفات بوتاسيوم + 275 كجم سوبر فوسفات + 25 كجم كبريت زراعي للفدان أثناء التجهيزات في بطن مصاطب الزراعة مع تخمير المصاطب بالري مع حقن حمض الكبريتيك قبل الزراعة بمعدل 2 لتر للفدان، ثم يبدأ برنامج التسميد بعد 4 أسابيع من زراعة البذور أو بعد 10 أيام من الشتل على دفعات أسبوعية للفدان كالآتي:
الأسبوع
نترات نشادر
سلفات بوتاسيوم
حمض فسفوريك
1
15
4
7
2
15
5
7
3
16
6
5
4
16
6
5
5
15
7
5
6
14
7
5
7
14
7
3
8
14
7
3
الإجمالي بتسميد التجهيزات
نيتروجين
80
فسفور
75
بوتاسيوم
50
ويوصى برش أحد المركبات المحتوية على الكالسيوم والمغنيسيوم مع بداية النمو بتركيز 200 مللي/ 100 لتر ماء 2-3 مرات كل 15 يوم.

آفات وأمراض الفينوكيا ومكافحتها**(تكافح تبعاً لتوصيات وزارة الزراعة المصرية) 

الآفات الحشرية والحيوانية للفينوكيا

1-   المن
2-   التربس
3-   الذبابة البيضاء
4-   الدودة القارضة
5-   دودة الأوراق الخضراء
6-  الخنافس (الطور الكامل واليرقات).
7-  نيماتودا التعقد الجذري

أمراض الفينوكيا

1-     لفحة وتبقع الساق والأوراق
 Ramularia sp. / Cercospora sp.
2-    تبقع الأوراق Cercosporidium sp.
3-    الندوة Alternaria sp.
4-    تبقع العنق الطري Phytophtora sp.
5-    البياض الدقيقي Erysiphe sp.
6-    البياض الزغبي Peronospora sp.
7-    الصدأ Aecidium sp.
8-    ذبول الفيوزاريوم Fusarium sp.
9-    سقوط البادرات Pythium sp.
10- عفن الجذور Rhizoctonia sp.
11- عفن الساق والعنق Sclerotinia sp.
12- العفن الطري البكتيري Erwinia sp.
13- تخطط الساق الصمغي البكتيري Psuedomonas sp.
14- فيروس التبرقش

مكافحة الحشائش

يفضل استخدام الملش عند الزراعة وهو إما يكون بلاستيك 40 ميكرون أسود أو شفاف، أو يكون من المخلفات النباتية المصنعة والمعقمة والموثوق من مصدرها وغير حاملة للأمراض والحشرات، فالملش يمنع ظهور وانتشار الحشائش كما أنه يرشد من استهلاك المياه، وعند عدم استخدام الملش يمكن إجراء مكافحة يدوية بإجراء 3 عزقات الأولى بعد 25 يوم من الزراعة والثانية في موعد الترديمة الأولى والثالثة بعد 60 يوم من الزراعة.
ملاحظات هامة للمكافحة المتكاملة لآفات الفنوكيا
1-       يجب اتباع دورة زراعية ثنائية أو ثلاثية في زراعة الفنوكيا لتجنب أمراض التربة فيراعى عدم زراعتها إلا بعد 2-3 سنوات من آخر زراعة بها أو أحد المحاصيل الخيمية الأخرى كالجزر أو الكرفس.
2-       يجب اختيار الأصناف المقاومة للأمراض.
3-       شراء البذور أو الشتلات من مصدر موثوق ويفضل أن تكون معاملة ضد الآفات الحشرية والمرضية.
4-       ضبط مسافات الزراعة لتقليل فرصة انتشار الأمراض.
5-       ضبط الري دون تغريق أو تعطيش.
6-       التدخل بالمكافحة باستخدام الكيماويات الموصي بها يكون فقط عند وصول الآفة أو الإصابة المرضية إلى الحد الحرج اللازم التدخل لمكافحته.
7-       الإدارة الجيدة للتسميد النيتروجيني.

حصاد وتخزين الفنوكيا 

يبدأ حصاد أبصال الفينوكيا (التيجان) من شهر أكتوبر للزراعات المبكرة ويستمر حتى شهر أبريل للزراعات المتأخرة، وتصل رؤوس الفينوكيا لمرحلة الجاهزية للحصاد بعد حوالي 85-30 يوم من زراعة البذرة تبعاً للصنف وميعاد الزراعة فكلما تأخرت الزراعة إلي الخريف المتأخر وأول الشتاء كلما تأخر ميعاد النضج، ومن علامات الحصاد وصول طول التيجان من مستوى سطح التربة لحوالي 7 سم ولا تترك أكبر من ذلك حيث ستتخشب الرؤوس وتقل قيمتها الاقتصادية، ويتم الحصاد بقطع الرؤوس على ارتفاع3-5 سم من سطح التربة ثم يتم تجهيزها بإزالة العرش وترك 15 سم فقط من فوق رأس التاج استعداداً للتعبئة والتسويق في عبوات من 1-8 كجم، ويجب الحرص أثناء الجمع والتداول وتلافي حدوث الخدوش التي تؤدي لظهور اللون البني بسرعة في الرؤوس والسيقان.
تيجان الفينوكيا بعد الحصاد والتهذيب
تيجان الفينوكيا بعد الحصاد والتهذيب
تستهلك الأبصال طازجة أو يمكن أن تستهلك مجففة، ومن أهم مواصفات جودتها أن تكون بيضاء ناصعة وغير داكنة خالية من التشققات والتجعدات صلبة دون جفاف وغير طرية (مقرمشة).
يمكن إجراء التبريد السريع بعد الحصاد في المواسم الحارة ولكن على أن تكون الرؤوس قد تم تغليفها بالبلاستيك المانع للتنفس، ويمكن تخزين الفينوكيا لمدة أسبوعين على صفر -1 °م دون الانخفاض لدرجة التجميد حيث يسبب أضراراً فسيولوجية تؤثر على الجودة، مع ضبط الرطوبة على 90-95%، ويمكن التخزين بتلك الظروف بكفاءة لحين التسويق على أن يتم الترطيب دورياً برش الماء بأرضية المخازن مع فرز أي رؤوس تالفة أو سيقان بنية لمنع حدوث التعفنات، وغالباً لا تتأثر الرؤوس بأضرار التبريد.
رؤوس الفنوكيا لا تكمن بالتبريد وقد يحدث لها نمو بعد الحصاد ويسبب ذلك عيوباً فسيولوجية تؤدي لانفصال قواعد السيقان الشحمية، كما أنه يتأثر بالتجميد ويسبب أعراضاً فسيولوجية من عيوب الجودة بحدوث بقع طرية على الأبصال والأوراق الداخلية الصغيرة، كما أنها تتأثر بشدة لتراكم المياه على التيجان أثناء التخزين وتسبب أمراضاً تقلل جودتها.
يمكن تخزين الفنوكيا في الجو الغازي المعدل Controlled atmosphere بعد غسيلها بمحلول معقم من 1% أسكوربيك أسيد + 5% ستريك أسيد ثم تغليفها بالبلاستيك المانع للتنفس سواء للتيجان كاملة أو مقطعة شرائح لمدة لا تزيد عن 3 أسابيع علي صفر °م مع 5 Kpa أوكسجين + 5 Kpa ثاني أوكسيد الكربون.

كمية المحصول

يتراوح وزن الرأس الواحدة من 250 جرام إلى 600 جرام تبعاً للصنف وبذلك فمحصول الفدان يتراوح من 7-15 طن من التيجان تبعاً للصنف المنزرع ومسافات تخطيط الأرض وضبط مسافات الزراعة، وقد يصل الإنتاج حتى 20 طن للهكتار بالأراضي الخصبة، وعند الزراعة من أجل البذرة يصل محصول البذور إلى 500-600 كجم للفدان.
زراعة الفنوكيا
زراعة الفينوكيا
إقرأ المزيد »

التسميد العضوى والحيوى في الجزر والخضر

التسميد العضوى والحيوى في الجزر والخضر

الجزر من المحاصيل الجذرية التى تنتمى للعائلة الخيمية والتى تحتاج لزراعتها مهد جيد لإنبات البذور وكذلك تجهيزات جيدة للتربة لتسهيل نمو جذر الجزر وتكوين شكله حسب نوع الصنف ، وبصفة عامة فإنه يفضل فى الأراضى الثقيلة الصلبة زراعة الأصناف القصيره الغليظة نسبيا" وزراعة الأصناف الأطول والأرفع فى لاسمك فى الأراضى الأخف قواما".
ومما لاشك فيه فإن الإنتاج العضوى لمحاصيل الخضر لهو مفهوم أشمل يضم فى طياته المعاملات السمادية بالمنتجات العضوية وكذلك بالمنتجات الحيوية فى منظومة الإنتاج العضوى فهما شقان لا ينفصلان من أجل إنتاج نظيف خالى من المواد السامة التى توجد فى المبيدات والأسمدة الكيماوية.
مقالة التسميد العضوي والحيوي في الجزر والخضر
محصول ثمار الجزر الجذرية جودة عالية

تجهيزات التربة للإنتاج العضوى للجزر

الدورة الزراعية المثالية

إن زراعة الجزر بعد بقولى ربيعى يعتبر من الأساليب الجيدة لإمداد التربة باحتياجاتها من النيتروجين العضوى ومن أفضل المحاصيل البقولية الربيعية هو الفول السودانى الذى يثبت النيتروجين الجوى ببكتريا الريزوبيوم المتواجدة على جذوره ورغم أن تسميد النيتروجين للجزر قد يكون ضارا" عند زيادته إلا أن عروة بقولية واحده قبله كافية لإمداده باحتياجاته من النيتروجين لذا يجب مراعاة ذلك عن إضافة الكمبوست أو الماده العضوية فيما بعد أثناء التجهيزات حتى لا يحدث هياج للنمو الخضرى للجزر أو يمكن زراعة عروة خس قصيرة وسريعة قبل الجزر لاستنفاذ جزء من النيتروجين المتوفر من الفول ،، كما يمكن إستخدام عرش الفول كملش لنباتات الجزر فيما بعد ،،، ويمكن أيضا" إرفاق الجزر فى دورة رباعية تضم باقى أفراد عائلته الورقية بالإضافة للمحاصيل الجذرية (الكرافس ، الشبت ، البقدونس)  فى ربع الأرض وباقى ثلاث أرباع الأرض يزرع فيها ربع للرمراميات ( البنجر والسبانخ والسلق) وربع للقرعيات والباذنجانيات (طماطم ، فلفل ، بطاطس ، باذنجان ، خيار ، شمام ) وربع للوربقيات والصليبيات (الكرنب ، البروكلى ، الخس ) على أن يزرع الجزر قبل الباذنجانيات وبعد الصليبيات والورقيات.

الكمبوست

الأراضى المصرية القديمة والجديدة تحتاج للإهتمام بالتجهيزات العضوية بالكمبوست فالأراضى القديمة تميل للقلوية وبعضها ملحية أما الأراضى الجديدة فهى خفيفة القوام ضعيفة فى محتواها العضوى وقد تكون مرتفعة الملوحة ،، وبصفة عامة فالجزر يجود فى التربة التى حموضتها تتراوح من 5.5 إلى 7  لذلك فإضافة الكمبوست فى التجهيزات يخفض من قلوية وملوحة التربة ويزيد السعة التبادلية الكاتيونية للتربة ويحسن من قوامها ويزيد من كفاءة إحتفاظها بالماء ويزيد المحتوى الحيوى بالأرض ويمد الأرض بالأحماض العضوية التى تفتقدها كما أنه مصدر مضمون خالى من بذور الحشائش والممرضات والآفات النباتية ،، ومن مواصفات الكمبوست الجيد أن لا تقل نسبة المادة العضوية به عن 60 % ويعتر المثالى 75 % وأن تتراوح النسبة بين الكربون للنيتروجين بين 1:25 حتى 1:30 حيث تحقق تلك النسبة الغستفادة القصوى من النيتروجين المتاح بالكمبوست ،، كذلك تتراوح ملوحته من 4 و لا تزيد عن 15 ملليموز وحموضته من 7 ولا تزيد عن 8.5 ولا تزيد نسبة الرطوبة به عن 20 % والنيتروجين الكلى من 0.5 حتى 5 % والفسفور من 1 حتى 4 % والبوتاسيوم من 0.7 حتى 4 % وحوالى 2 – 9 % كاليسيوم ،، ومن 0.5 -2 % مغنيسيوم ،، وأن يحتوى على مستوى من العناصر الصغرى فى حدود 400 – 1200 جزء بالمليون حديد ،، من 80 – 300 جزء بالمليون منجنيز وكذلك الزنك وفى حدود من 2 – 35 جزء بالمليون من الكوبلت والبورون وفى حدود 20 – 60 جزء بالمليون من النحاس ،، وأن يكون خالى من الكلورين وأن يكون فى عبوات سهلة الإستخدام والنقل فى الحقل ، وبصفة عامة يمكن تسميد الكمبوست بمعدل من 15 حتى 30 كجم لكل 100 متر مربع من التربة ويخلط خلطا" جيدا" فى أول 20 سم من التربة فقط حيث أنه لا يتحلل فى مستويات منخفضة عن ذلك وثضاف أثناء التجهيزات بنثره قبل آخر حرثه للتربة ثم حرثه بها ثم تقليبه بالعزاقات المعلقة على عمود الجرار سكه واحدة قبل رفع الخطوط أو المصاطب.

الأسمدة المعدنية الطبيعية والميكروبات الحيوي فى التجهيزات

يحتاج الجزر كسائر المحاصيل إلى العناصر الرئبسية الثلاثة بصفة أساسية النيتروجين والفسفور والبوتاس ويجب أن لا ننسى أن السماد العضوى المضاف فى التجهيزات يساهم مباشرة" فى جزء من كمية النيتروجين المطلوبة والتى يمكن خصمها ،، وهى يمكن حسابها من المعادلة التالية : نسبة النيتروجين الميسر أو المتاح من السماد البلدى أو الكمبوست = 100 - (نسبة الــ C/N )  فمثلا" لو سماد أو كمبوست إجمالى نسبة الكربون العضوى به 36 % ونسبة النيتروجين الإجمالية به 4 % فتكون C/N  = 9 ويكون نسبة النيتروجين المتاح 100 - 9 = 91 % ،، كما يمكن أيضا" خصم كمية النيتروجين المضافة من المحصول البقولى السابق فاللوبيا تثبت حوالي 65 كجم نيتروجين للفدان بينما تثبت الفاصوليا من 35 حتى 110 كجم وجين للفدان ويمكن خصم 50% فقط من تلك الكمية من التسميد النيتروجيني للجزر حال زراعة بقولي قبله والــ 50% المتبقية هي الميسرة للجزر، أما الأسمدة الفسفورية الحيوية أو العضوية فمن أشهرها صخر الفوسفات كمصدر للفسفور بنسبة 18 % كحد أدنى،،  حيث أن الجزر كسائر المحاصيل الجذرية من المحاصيل التى يحدد الفسفور إنتاجها وجودته للحصول على أفضل النتائج للأسمدة المعدنية يجب إضافتها مع الأسمدة العضوية أثناء التجهيزات ،، وبعض الأسمدة الطبيعية حاليا" بالأسواق محمل عليها البكتريا الميسرة للعنصر الرئبسى بالسماد ،، فصخر الفوسفات قد يوجد محملا" ببكتريا الباسيلاس والسيدوموناس أو فطريات الأسبرجيلس والبينسيليوم وكلها ميسرة للفوسفور ،، وكذلك أسمدة البوتاس مثل سليكات البوتاس الخام أو الكاولين ، قد تحمل ببكتريا السليكات من جنس الباسيلاس الميسرة للبوتاس أو يمكن أن يستخدم فى التجهيزات مباشرة" سليكات البوتاسيوم البحرية الخضراء الغنية بالحديد وهو منتج عضوى يستخرج من البحار والمحيطات والذى يحتوى على 3 % بوتاس و10 % حديد وواسع الإنتشار الآن ،، والدولوميت الخام كمصدر للكالسيوم والمغنيسيوم ،، والجبس الزراعى كمصدر للكالسيوم والكبريت ،،، وملح إبسوم الغنى بالكبريت والمغنيسيوم ،، وكذلك إستخدام رماد الأشجار الغنى بالعناصر الغذائية ،،  ومجروش المحاريات البحرية يمكن إستخدامه أيضا" فى التجهيزات ويفضل فى صورة سليكات الشيتوسان وهو مصدر غنى بالشايتين وهو الذى يعد مصدر عضوى جيد للتربة ويساعد على زيادة محتوى البكتريا المتغذية على الشايتين والتى تقلل من تعداد ممرضات التربة والنيماتودا ويحتوى على عناصر كبرى فى حدود 2:3:0 مع 25 % كالسيوم و 1.5 % مغنيسيوم  ويضاف بمعدل 1.5 كجم لكل 100 متر مربع من التربة،، وبصفة عامة يلزم لمحصول الجزر معادلة سمادية 1 نيتروجين : 10 فسفور : 3 بوتاسيوم على أن لا يقل كمية النيتروجين عن 0.5 كجم نيتروجين صافى لكل 100 متر مربع من الأرض أثناء التجهيزات

معاملات أثناء الزراعة وقبل الزراعة مباشرة"

وجد أن معاملة بذور الجزر ببكتريا باسيلاس ساتليس يزيد من المحصول نحو 25 % كما يمكن إضافة مستخلصات الطحالب البحرية مثل مركب رازومير المتواجد بمصر وطحلب الريم الأخضر كلها طحالب مثبتة للنيتروجين وتحتوى على هرمونات نباتية وبروتينات وأحماض أمينية ،، تضاف بعد التجهيزات وقبل الزراعة أو بعد الإنبات والنمو الخضرى مع تقليل التسميد النيتروجينى والعضوى أثناء التجهيزات وأثناء النمو ،، أو يمكن إضافة محاليل البكتريا المثبتة للنيتروجين الجوى السائلة مع مياه الرى قبل الزراعة أو بعد الإنبات وبدء النمو الخضرى مثل محلول بكتريا "إيه إم" السائلة ،، وأيضا" فطر الميكهوريزيا الذى يعيش معيشة تكافلية على جذور النباتات ليسهل من إمتصاص الفسفور وباقى العناصر عن طريق الجذور ويساعد النبات على تحمل الجفاف والظروف الصعبة ومقاومة الأمراض ،، كل هذه المستخلصات تزيد من المحتوى الميكروبى للتربه لتمده بالعناصر الغذائبة سواء من مصادرها المعدنية أثناء التجهيزات أو تعمل على الإضافات العضوية المضافة أثناء التجهيزات مما ييسر جميع العناصر للنبات أثناء جميع مراحل النمو ويزيد من خصوبة التربة على المدى البعيد.

إضافات ومعاملات بعد الزراعة ومع النمو الخضرى

الملش

وهو من الأساليب القديمة فى الزراعة العضوية ويتم ذلك بإضافة أحد أنواع القش الجافة النجيلية أو غيرها مثل قش الأرز الجاف أو مخلفات المحاصيل الجافة فوق التربة وتحت النباتات فى نفس خط النباتات فقط مما يزيد إحتفاظ التربة بالمياه ويخفض درجة حرارة التربة كما يتحلل تحت النباتات ليفيدها بالمادة العضوية غذائيا" ويمكن إضافة الملش بعد الزراعة ووصول النباتات بطول 10 – 15 سم فوق سطح التربة.

الأسمدة العضوية السائلة أو البودرة

وهى من المنتجات الحديثة فى الزراعة العضوية وتتميز بأنها محسنات للتربة وكفاءتها فى إنتاج محاصيل الجذور وتضاف مرتان الأولى بع الإنبات بثلاث أسابيع والثانية مع بدء نمو الجذور ويمكن أيضا" نقع البذور بها قبل الزراعة ،، ومنها سماد السمك  وينتج كيماويا" من معاملة الأسماك نفسها بالحرارة بعد فرمها ثم تحليلها إنزيميا" مع حمض الفسفوريك وهذا النوع يعطى نتائج مذهلة ويتم الآن تسويقه فى دول كثيره وينتج من تصنيع أسماك بعينها وهى سمك البلوق ورنجة المنهادن والأنواع المستخدمة فى التمليح أو الأسماك السامه أو التى لا تستخدم فى التغذية الآدميه ويوجد من سماد الأسماك ثلاث أنواع النوع الأول هو السائل الناتج من التحلل الأنزيمى مع إضافة حمض الفسفوريك على البارد وتكون نسبة العناصر الغذائبة بالمنتج النهائى فى حدود 2:3:0 وهو غنى بزيت السمك والماده العضوية اللازمين لتنشيط الميكروبات الحيوية بالتربة ويمكن رشه أو حقنه مع مياه الرى والنوع الثانى وهو الناتج من المعاملة الحرارية مع أحماض الفسفورك أو الكبريتيك لنزع الزيت والدهون من امنتج النهائى الذى يكون فى صورة بودرة تضاف بمعدل 2 – 5 كجم لكل 100 متر مربع من الحقل ويستخدم فقط فى الحقول المفتوحه وليست الصوبات نظرا" لرائحته الزفره القويه ونسبة العناصر به تصل إلى 10:6:2 أما النوع الثالث فهو يعامل حراريا" أيضا" وتنزع منه الزيت والدهون والبروتينات لينتج سماد السمك السائل المستحلب الذى يمكن حقنه مع مياه الرى أو رشه على النباتات ولكنه يعيبه قلة الفيتامينات والأحماض الأمينية ولكنه أسهل ذوبانا" ونسب العناصر الكبرى به تتراوح حول 5:2:2 ويعيب أسمدة الأسماك العضوية أنها ذات رائحة قوية وكذلك إحتوائها على نسب عالية من الكلورين ناتج التصنيع وأيضا" نسب من العناصر الثقيله،،وسماد الطحالب البحرية السائل ،، وأسمدة الهيوميك السائلة ، وأسمدة الأحماض الأمينية ،، والأسمدة السائلة المصنعة من مخلفات ديدان الأرض النافعة  وديدان الأرض النافعة نفسها تعتبر مصدرا" للتسميد العضوى ويمكن تربيتها ونثرها بالأرض ،، كذلك حقن المولاس أو العسل الأسود بما فيه من سكريات السكروز والجلوكوز والفركتوز والفيتامينات التى تزيد من محتوى التربة الحيوى ووجد أن المحاصيل التى تحقن بالمولاس تكون أكثر حلاوة وطعما" من الغير معاملة.

مقالة التسميد العضوي والحيوي للجزر والخضر
إنتاج سماد السمك السائل للتسميد العضوي للخضروات
إقرأ المزيد »