دليل إنتاج القمح بولاية كانساس الأمريكية - الجزء الأول
دورة النمو وبقاء القمح الأمريكى بالحقل
يعتبر صنف القمح "تركي" المنزرع بولايه كانساس الأمريكية من نوع الأقماح الحمراء الصلبة الشتوية المقاومة لانخفاض درجات الحرارة والصقيع والتي تسكن شتاءاً (أي له احتياجات برودة أو ما يسمى بالإرتباع الشتوي)، وتبلغ مده مكثه فى الأرض من الزراعة حتى الحصاد حوالي 10-12 شهرا" تبدأ من الزراعة في الفترة من أغسطس حتى أكتوبر يتخللها فترة سكون شتوى تام واحتراق المجموع الخضرى من البرودة في الشتاء والربيع مع الاحتفاظ بمبادئ النموات كاملةً وسليمة تحت مستوى سطح التربة تحت الجليد وأيضاً الاحتفاظ بمبادئ نموات التفريعات الخريفية، وكليهما يتجددان مرة أخرى في آواخر الربيع مع دفء الجو واستكمال النمو الخضري ثم التزهير مع بداية طول النهار في مايو (حيث أن القمح عموماً من نباتات النهار الطويل، وخاصةً الأصناف الشتوية بعد الارتباع الشتوي تزداد حساسيتها لطول النهار فيبدأ نموها من جديد وتندفع للإزهار) ومن ثم الحصاد في يونية ويستمر حتى أغسطس (لاحظ أن أصناف القمح المصرية من الأقماح الربيعية وهي تزرع في مصر خريفاً من نوفمبر وتزهر في فبراير ومارس وتحصد حسب الصنف في الربيع من مارس حتى مايو بينما تزرع تلك الأقماح الربيعية في الولايات المتحدة في الربيع من أبريل حتى مايو وتزهر من يونية حتى يوليو وتحصد من يوليو حتى أكتوبر).
. وتعتبر العوامل الثلاثة التالية من محددات الإنتاج وهى : معدل التقاوى ، والتسميد ، ومكافحة الآفات
فمعدل التقاوى وجودتها وتوازنها من ناحية الحجم يعكس فى النهاية عدد النباتات للآكر وهذا مرتبط بعدد التفريعات لكل نبات وكذلك عدد السنابل لكل تفريعه ووزن كل سنبلة ، فكل تلك العوامل مجتمعة ومرتبطة تؤثر بالنهاية على المحصول النهائى.
من المعروف أن الأقماح الشتوية بكانساس يحترق مجموعها الخضرى شتاءا" بما تحمله من تفريعات خريفية لذلك يوصى بعدم إضافة مبيدات الحشائش التى قد تؤثر على التفريع مبكرا" جدا" مثل 2-4 دى ، وكذلك يوصى بتزويد التسميد النيتروجينى أثناء فترة التفريع، وهي ليست فقط تتحمل برودة وجليد الشتاء بل أن البرودة تعتبر من الاحتياجات الضرورية لاستكمال النمو الربيعي وتكوين العقد والسلاميات للسيقان التي ستزهر مع بداية طول النهار آخر الربيع وأول الصيف وتعطي المحصول، وإن لم تتعرض لتلك الاحتياجات من البرودة شتاءاً تتجه للنمو الخضري وإنتاج أوراق بغزارة بديلةً عن السيقان الحاملة للأزهار ويقل المحصول بشدة.
إن عمق الزراعة من العوامل الهامة جدا" لجودة الإنبات ومن ثم الكثافة النباتية فيما بعد ، فالبذرةتتكون من جزئين هما الجنين ( أو الــ جيرم ) وهو يعطى بعد الإنبات ثلاث أجزاء نباتية أولها الجذور التى تمتد حتى15 سم عمق فعال بالتربة ، وثانيها الورقة الأولى والثالث الورقة الثانية أما باقى البذرة فهو الأندوسبرم
من المعروف بصفة عامة أن المحاصيل الشتوية المزهرة تحتاج لإزهارها نهار طويل ويتحدد ميعاد الإزهار باستيفاء الصنف لعدد ساعات النهار اللازمة لبدءه ، وبمجرد حدوث التزهيرتبدأ البذور فى التكوين وتستغرق الفترة للوصول لحجم البذور الوراثى للصنف حوالى 15 يوم من بدء التزهير وتستغرق حوالى 30 يوم للوصول للوزن الوراثى للبذور من بدايةا التزهير.
يبدأ النضج الفسيولوجى للقمح الشتوى عند بدء جفاف السنابل ووصول الرطوبة إلى 30 - 35% فى البذور ، ويبدأ بعده مباشرة" النضج النهائى عند وصول نسبة الرطوبة بالبذور إلى 12 - 13% بالحبات
العوامل الجوية تؤثر بشدة على جودة المحصول وكميته فتعتبر الفترة من خروج السنابل حتى الطور اللبنى أكثر الفترات حساسية" لإرتفاع درجات الحرارة لذا لزم الحرص فى الرى كما أن هطول الأمطار قبل الحصاد قد يؤدى لإنبات البذور بالسنابل مما يقلل من جودتها لتصنيع الخبز.
إن حبة القمح تتكون من بروتين ونشا ، وبروتين الحبوب يتأثر بالجفاف وإرتفاع درجات الحرارة والتسميد النيترجينى ومدى الإصابة بالأمراض ، فالتسميد النيتروجينى يؤدى لتراكم البروتين بالحبوب بينما التمثيل الضوئى يحول السكريات إلى نشا بالحبوب ، فقد تمتلىء الحبوب للحجم العادى ولكن وزنها يكون زائد فيقل البروتين بها بينما قد يحدث العكس فقد يقل المحصول لعد إمتلاء الحبات ولكن يكون محتوى البروتين بالحبات مرتفع لذا وجب التوازن فى التسميد وإدارة الغطاء الخضرى جيدا" وكذلك حمايه النباتات من الظروف الغير مواتية.
فمعدل التقاوى وجودتها وتوازنها من ناحية الحجم يعكس فى النهاية عدد النباتات للآكر وهذا مرتبط بعدد التفريعات لكل نبات وكذلك عدد السنابل لكل تفريعه ووزن كل سنبلة ، فكل تلك العوامل مجتمعة ومرتبطة تؤثر بالنهاية على المحصول النهائى.
من المعروف أن الأقماح الشتوية بكانساس يحترق مجموعها الخضرى شتاءا" بما تحمله من تفريعات خريفية لذلك يوصى بعدم إضافة مبيدات الحشائش التى قد تؤثر على التفريع مبكرا" جدا" مثل 2-4 دى ، وكذلك يوصى بتزويد التسميد النيتروجينى أثناء فترة التفريع، وهي ليست فقط تتحمل برودة وجليد الشتاء بل أن البرودة تعتبر من الاحتياجات الضرورية لاستكمال النمو الربيعي وتكوين العقد والسلاميات للسيقان التي ستزهر مع بداية طول النهار آخر الربيع وأول الصيف وتعطي المحصول، وإن لم تتعرض لتلك الاحتياجات من البرودة شتاءاً تتجه للنمو الخضري وإنتاج أوراق بغزارة بديلةً عن السيقان الحاملة للأزهار ويقل المحصول بشدة.
إن عمق الزراعة من العوامل الهامة جدا" لجودة الإنبات ومن ثم الكثافة النباتية فيما بعد ، فالبذرةتتكون من جزئين هما الجنين ( أو الــ جيرم ) وهو يعطى بعد الإنبات ثلاث أجزاء نباتية أولها الجذور التى تمتد حتى15 سم عمق فعال بالتربة ، وثانيها الورقة الأولى والثالث الورقة الثانية أما باقى البذرة فهو الأندوسبرم
من المعروف بصفة عامة أن المحاصيل الشتوية المزهرة تحتاج لإزهارها نهار طويل ويتحدد ميعاد الإزهار باستيفاء الصنف لعدد ساعات النهار اللازمة لبدءه ، وبمجرد حدوث التزهيرتبدأ البذور فى التكوين وتستغرق الفترة للوصول لحجم البذور الوراثى للصنف حوالى 15 يوم من بدء التزهير وتستغرق حوالى 30 يوم للوصول للوزن الوراثى للبذور من بدايةا التزهير.
يبدأ النضج الفسيولوجى للقمح الشتوى عند بدء جفاف السنابل ووصول الرطوبة إلى 30 - 35% فى البذور ، ويبدأ بعده مباشرة" النضج النهائى عند وصول نسبة الرطوبة بالبذور إلى 12 - 13% بالحبات
العوامل الجوية تؤثر بشدة على جودة المحصول وكميته فتعتبر الفترة من خروج السنابل حتى الطور اللبنى أكثر الفترات حساسية" لإرتفاع درجات الحرارة لذا لزم الحرص فى الرى كما أن هطول الأمطار قبل الحصاد قد يؤدى لإنبات البذور بالسنابل مما يقلل من جودتها لتصنيع الخبز.
إن حبة القمح تتكون من بروتين ونشا ، وبروتين الحبوب يتأثر بالجفاف وإرتفاع درجات الحرارة والتسميد النيترجينى ومدى الإصابة بالأمراض ، فالتسميد النيتروجينى يؤدى لتراكم البروتين بالحبوب بينما التمثيل الضوئى يحول السكريات إلى نشا بالحبوب ، فقد تمتلىء الحبوب للحجم العادى ولكن وزنها يكون زائد فيقل البروتين بها بينما قد يحدث العكس فقد يقل المحصول لعد إمتلاء الحبات ولكن يكون محتوى البروتين بالحبات مرتفع لذا وجب التوازن فى التسميد وإدارة الغطاء الخضرى جيدا" وكذلك حمايه النباتات من الظروف الغير مواتية.
ممارسات زراعية هامة قبيل الزراعة
يفضل فى المزرعة الواحدة عند إتخاذ قرار الزراعة إختيار 3 - 4 أصناف لزراعتها وذلك لمواجهة الظروف السيئة المحتملة وكذلك تلاشى الآثار السلبية لمواصفات الصنف والتربة ومنها ، أخطار الرياح ، التجمد ، الموجات الحارة ، صفة التبكير ، الآفات والأمراض ، ظاهرة فرط الحبات ،خاصية الرقاد ، كمية الإنتاج والمحصول ، حموضة التربه ، طول ومواصفات السنبلة ، جودة التقاوى ، نسبة الإنبات ، ميعاد الزراعة ، كثافة الغطاء الخضرى للصنف وإدارته ، حجم البذور للصنف ، كمية بروتين البذرة (من البيانات الهامة للصنف اللازم توفرها هي محصول الحبوب لوحدة المساحة، وعدد السنابل أو الرؤوس لوحدة المساحة وعدد الحبوب لكل سنبلة ومتوسط وزن كل 100 بذرة للصنف).
إن من أفضل إختبارات جودة حجم البذور هو إختبار الوزن نسبة" إلى الحجم والمثالى أن كل 25.8 كجم من البذور تساوى حوالى 35.24 لتر حجما" وهذا يعادل أن كل لتر من البذور يساوى 730 جراما" تقريبا، كما أن هناك مؤشر آخر لعدد البذور نسبة" إلى الوزن فالمثالى أن كل 1 كجم من البذور به 33450 بذرة بمعنى أن كل 1000 بذرة يجب أن تتعدى 30 جراما" من الوزن كمؤشر لجودة حجم البذور.
لذا كان من اللازم إجراء إختبارات الإنبات قبل الزراعة وإن وجدت أقل من 85% لانقبل بزراعة الصنف كمايراعى عند إختيار الصنف التأكد من هل يمكن حشه لتغذية الحيوان أم لا حيث أن بعضها يعد خطيرا" إذا ما تغذى عليه الحيوان بينما البعض يمكن حشه عند بدء التزهير لتغذية الحيوان.
يفضل أن يكون مصدر التقاوى غير محصودة آليا" لتلافى وجود بذور حشائش بها وأن تكون من مصادر لا تتبع التحميل فى زراعاتها.
مما لا شك فيه أن القمح ذاتى التلقيح ولكن قد يحدث الخلط مما يؤدى لتدهور فى الصنف وقد يتدهور الصنف أيضا" نتيجة لتعرضه لأضرار البرودة والتجمد.
يجب أن يؤخذ فى الإعتبار أن ميعاد الزراعة المناسب للصنف هام جدا" وذلك للأسباب التالية:
إن من أفضل إختبارات جودة حجم البذور هو إختبار الوزن نسبة" إلى الحجم والمثالى أن كل 25.8 كجم من البذور تساوى حوالى 35.24 لتر حجما" وهذا يعادل أن كل لتر من البذور يساوى 730 جراما" تقريبا، كما أن هناك مؤشر آخر لعدد البذور نسبة" إلى الوزن فالمثالى أن كل 1 كجم من البذور به 33450 بذرة بمعنى أن كل 1000 بذرة يجب أن تتعدى 30 جراما" من الوزن كمؤشر لجودة حجم البذور.
لذا كان من اللازم إجراء إختبارات الإنبات قبل الزراعة وإن وجدت أقل من 85% لانقبل بزراعة الصنف كمايراعى عند إختيار الصنف التأكد من هل يمكن حشه لتغذية الحيوان أم لا حيث أن بعضها يعد خطيرا" إذا ما تغذى عليه الحيوان بينما البعض يمكن حشه عند بدء التزهير لتغذية الحيوان.
يفضل أن يكون مصدر التقاوى غير محصودة آليا" لتلافى وجود بذور حشائش بها وأن تكون من مصادر لا تتبع التحميل فى زراعاتها.
مما لا شك فيه أن القمح ذاتى التلقيح ولكن قد يحدث الخلط مما يؤدى لتدهور فى الصنف وقد يتدهور الصنف أيضا" نتيجة لتعرضه لأضرار البرودة والتجمد.
يجب أن يؤخذ فى الإعتبار أن ميعاد الزراعة المناسب للصنف هام جدا" وذلك للأسباب التالية:
1 - أنه يجب الحصول على نمو جيد قبل حلول البرودة بما لا يقل عن 3 - 5 تفريعات للنبات
2 - الزراعة فى الميعاد المناسب تعطى فرصة للهروب من الإصابات
3 - يمكن التبكير فى حالة الحش للحيوانات أو الرعى فى بعض الأصناف
4 - يمكن التأخير عند تحميله على محصول أساسى بالحقل
يمكن أن نزرع بدون تجهيزات للتربة ويتم ذلك باستخدام معدات خاصة مدمج بها آلات التجهيز والزراعة فى آن واحد مثل الزراعة بعد الذرة أو عباد الشمس ، كما يمكن إتباع نظام للتبوير الصيفى من أجل التخلص من الرطوبة الزائدة بالتربة ولكن ينصح بزراعة محصول صيفى قبل القمح من أجل هذا الغرض.
إن المعدلات المثالية للتقاوى فى القمح هى 600000 - 1350000 بذرة للفدان فيما تساوى 20 - 90 كجم بذرة وباعتبار 80% نسبة إنبات فيمكننا الحصول فى النهاية على 450000 - 1080000 نبات بالفدان وذلك عند إستخدام تقاوى كثافتها 30000 بذرة لكل كجم ، وينصح بالزراعة بعمق 2.5 - 5 سم فى هذه الحالة.
إن الزراعة بدون تجهيزات وسيلة ممتازة فى المناطق التى يتخوف من حدوث نحر بالتربة بها وهذا النحر قد يحدث بسبب شدة الرياح أوالأمطار مما يسبب إنجراف المياه وعدم تخللها بالتربة أما الزراعة بدون تجهيزات فتثبت التربة وتمنع إنجراف المياه.
يمكن أن نزرع بدون تجهيزات للتربة ويتم ذلك باستخدام معدات خاصة مدمج بها آلات التجهيز والزراعة فى آن واحد مثل الزراعة بعد الذرة أو عباد الشمس ، كما يمكن إتباع نظام للتبوير الصيفى من أجل التخلص من الرطوبة الزائدة بالتربة ولكن ينصح بزراعة محصول صيفى قبل القمح من أجل هذا الغرض.
إن المعدلات المثالية للتقاوى فى القمح هى 600000 - 1350000 بذرة للفدان فيما تساوى 20 - 90 كجم بذرة وباعتبار 80% نسبة إنبات فيمكننا الحصول فى النهاية على 450000 - 1080000 نبات بالفدان وذلك عند إستخدام تقاوى كثافتها 30000 بذرة لكل كجم ، وينصح بالزراعة بعمق 2.5 - 5 سم فى هذه الحالة.
إن الزراعة بدون تجهيزات وسيلة ممتازة فى المناطق التى يتخوف من حدوث نحر بالتربة بها وهذا النحر قد يحدث بسبب شدة الرياح أوالأمطار مما يسبب إنجراف المياه وعدم تخللها بالتربة أما الزراعة بدون تجهيزات فتثبت التربة وتمنع إنجراف المياه.
تغذية وتسميد القمح
إن أحتياجات القمح من العناصر الغذائية والجبس أثناء التجهيزات يعتمد علىنتائج تحليل التربة بالإضافة لتحليل الأوراق أثناء النمو وكذلك تقدير معدل إستهلاك التربة من العناصر الغذائية ، وبصفة عامه فقد تم تقدير معدل إستهلاك العناصر الغذائية لكل 100 كجم من حبوب محصول القمح كلآتى : النيتروجين 1.53 كجم ، الفسفور 0.58 كجم ، البوتاسيوم 0.34 كجم الكبريت 0.1 كجم ، الكالسيوم 13 جرام ، المغنسيوم 0.2 كجم ، النحاس 15 جرام ، المنجنيز 45 جرام ، الزنك 67 جرام.
ولكن بصفة عامة يفضل تحليل التربة قبل الزراعة مرة ثم مرة أخرى بعد التسميدة الأولى لتلاشى أى تراكم للنيتروجين بالتربة خاصة" فى حالة التبوير الصيفى كما يراعى أيضا" فى حسابات التسميد إمداد المحاصيل البقولية السابقة كما سيلى فيما بعد.
ولكن بصفة عامة يفضل تحليل التربة قبل الزراعة مرة ثم مرة أخرى بعد التسميدة الأولى لتلاشى أى تراكم للنيتروجين بالتربة خاصة" فى حالة التبوير الصيفى كما يراعى أيضا" فى حسابات التسميد إمداد المحاصيل البقولية السابقة كما سيلى فيما بعد.
النيتروجين:
يمكن الإعتماد على المعادلة التالية لتحديد كميات النيتروجين للمساحة :
يمكن الإعتماد على المعادلة التالية لتحديد كميات النيتروجين للمساحة :
النيتروجين رطل للآكر = المحصول المستهدف بالبوشل * 1.75 * معامل التربة
مع العلم أن 1 بوشل هى وحدة حجم أمريكية تساوى 35 كجم تقريبا" والآكر بعادل 4000 متر مربع ، ونعوض بمعامل التربة إما بقيمة 1.1 للتربة الرملية أو 1 للتربة المتوسطة.
ما يراعى عند تقدير الأسمدة النيتروجينية:
أولا" : يخصم إمداد المحصول السابق من ناتج المعادلة السابقة بمقدار 20 رطل للآكر فى حالة الأرض البور ، أو 40 - 870 رطل للآكر فى حالة زراعة برسيم أحمر كمحصول سابق ، 100 - 120 رطل للآكر عندا يكون برسيم حلو سابق ، وفى حالة البرسيم المصرى السابق عند بقاء أكبر من 80% من العرش يخصم أمداد ب 100 -140 رطل للآكر وعند بقاء 60 - 80% من العرش يخصم 60 - 80 رطل للآكر ويخصم 60 رطل للآكر عند بقاء أقل من 60% من العرش السابق ، ولا نخصم شيئا" فى حالة زراعة فول صويا أو محاصيل بقولية أخرى.
ثانيا" : أمداد النيتروجين من التربة ويحسب كلآتى ففى حالة عدم إجراء تحليل يقدر إمداد حوالى 30 رطل للآكر أما فى حالة وجود تحليل فإن كمية الإمداد من نيتروجين التربة رطل للآكر = قيمة النيترات بالتحليل بالجزء بالمليون * 0.3 * العمق المحسوب لقطاع التربة بالبوصة.
ثالثا" : إمداد النيتروجين من التسميد العضوى فإذا لم يوجد تسميد عضوى يقدر الإمداد صفرا" أما إذا تم التسميد لسنة واحدة سابقة فيقدر بـــ 50 رطل للآكر وأما عند التسميد من سنتين يقدر بــ 20 رطل للآكر
يسمد النيتروجين بحد أقصى 20 رطل للفدان وتوزع أثناء التجهيزات وخريفا" وربيعا" على أن يضاف كل النيتروجين قبل مرحلة الطرد كما يضاف النيتروجين بعد حصاد القمح بمعدل 20 رطل للفدان على المخلفات الجافة وتقليبها ، مع ملاحظة أن تأخير النيتروجين لبعد مرحلة الطرد يزيد البروتين بالحبات ومن ثم بالدقيق ولكن لا يزيد المحصول لذلك ولهذا فتزويد النيتروجين لهذا الغرض يكون بحساب
الفسفور
يسمد الفسفور قبل الزراعة أو مع الزراعة خلطا" مع البذور مع عدم ملامسة السماد للتقاوى حتى لا تموت. والفسفور هام جدا" للتفريع ومقاومة البرودة ، والمحتوى المثالى منه بالتربة فى حدود من 10 إلى 30 جزء بالمليون
البوتاسيوم
يضاف البوتاسيوم فى نفس مواعيد الفسفور ومن مصادر التسميد الجيدة بالبوتاس هو "ميورات البوتاسيوم" وهو كلوريد بوتاسيوم ، والمحتوى المثالى للبوتاسيوم بالتربة فى حدود 20 جزء بالمليون
الكبريت والكلوريد والمغنيسيوم
إن إحتمالات ظهور نقص الكبريت واردة فى الأراضى الفقيرة ، كما أن التسميد بمصادر الكلوريد يزيد المحصول مثل كلوريد البوتاسيوم وكلوريد الأمونيوم وكلوريد المغنيسيوم وثضاف أى منها فيما لا يزيد عن 15 - 30 رطل للفدان تضاف مقسمة قبل الزراعة وعند الزراعة كما يمكن سرها فى المراحل الأولى من النمو ، وفى ظروف كانساس لا يتوقع وجود نقص فى المغنيسيوم والكالسيوم بالتربة
العناصر الصغرى البورون والحديد والمنجنيز والنحاس
ثبت بالأبحاث عدم وجود إستجابة تذكر فى للحصول على محصول مثالى عند التسميد بالعناصر الصغرى المذكورة
مع العلم أن 1 بوشل هى وحدة حجم أمريكية تساوى 35 كجم تقريبا" والآكر بعادل 4000 متر مربع ، ونعوض بمعامل التربة إما بقيمة 1.1 للتربة الرملية أو 1 للتربة المتوسطة.
ما يراعى عند تقدير الأسمدة النيتروجينية:
أولا" : يخصم إمداد المحصول السابق من ناتج المعادلة السابقة بمقدار 20 رطل للآكر فى حالة الأرض البور ، أو 40 - 870 رطل للآكر فى حالة زراعة برسيم أحمر كمحصول سابق ، 100 - 120 رطل للآكر عندا يكون برسيم حلو سابق ، وفى حالة البرسيم المصرى السابق عند بقاء أكبر من 80% من العرش يخصم أمداد ب 100 -140 رطل للآكر وعند بقاء 60 - 80% من العرش يخصم 60 - 80 رطل للآكر ويخصم 60 رطل للآكر عند بقاء أقل من 60% من العرش السابق ، ولا نخصم شيئا" فى حالة زراعة فول صويا أو محاصيل بقولية أخرى.
ثانيا" : أمداد النيتروجين من التربة ويحسب كلآتى ففى حالة عدم إجراء تحليل يقدر إمداد حوالى 30 رطل للآكر أما فى حالة وجود تحليل فإن كمية الإمداد من نيتروجين التربة رطل للآكر = قيمة النيترات بالتحليل بالجزء بالمليون * 0.3 * العمق المحسوب لقطاع التربة بالبوصة.
ثالثا" : إمداد النيتروجين من التسميد العضوى فإذا لم يوجد تسميد عضوى يقدر الإمداد صفرا" أما إذا تم التسميد لسنة واحدة سابقة فيقدر بـــ 50 رطل للآكر وأما عند التسميد من سنتين يقدر بــ 20 رطل للآكر
يسمد النيتروجين بحد أقصى 20 رطل للفدان وتوزع أثناء التجهيزات وخريفا" وربيعا" على أن يضاف كل النيتروجين قبل مرحلة الطرد كما يضاف النيتروجين بعد حصاد القمح بمعدل 20 رطل للفدان على المخلفات الجافة وتقليبها ، مع ملاحظة أن تأخير النيتروجين لبعد مرحلة الطرد يزيد البروتين بالحبات ومن ثم بالدقيق ولكن لا يزيد المحصول لذلك ولهذا فتزويد النيتروجين لهذا الغرض يكون بحساب
الفسفور
يسمد الفسفور قبل الزراعة أو مع الزراعة خلطا" مع البذور مع عدم ملامسة السماد للتقاوى حتى لا تموت. والفسفور هام جدا" للتفريع ومقاومة البرودة ، والمحتوى المثالى منه بالتربة فى حدود من 10 إلى 30 جزء بالمليون
البوتاسيوم
يضاف البوتاسيوم فى نفس مواعيد الفسفور ومن مصادر التسميد الجيدة بالبوتاس هو "ميورات البوتاسيوم" وهو كلوريد بوتاسيوم ، والمحتوى المثالى للبوتاسيوم بالتربة فى حدود 20 جزء بالمليون
الكبريت والكلوريد والمغنيسيوم
إن إحتمالات ظهور نقص الكبريت واردة فى الأراضى الفقيرة ، كما أن التسميد بمصادر الكلوريد يزيد المحصول مثل كلوريد البوتاسيوم وكلوريد الأمونيوم وكلوريد المغنيسيوم وثضاف أى منها فيما لا يزيد عن 15 - 30 رطل للفدان تضاف مقسمة قبل الزراعة وعند الزراعة كما يمكن سرها فى المراحل الأولى من النمو ، وفى ظروف كانساس لا يتوقع وجود نقص فى المغنيسيوم والكالسيوم بالتربة
العناصر الصغرى البورون والحديد والمنجنيز والنحاس
ثبت بالأبحاث عدم وجود إستجابة تذكر فى للحصول على محصول مثالى عند التسميد بالعناصر الصغرى المذكورة
مكافحة الحشائش بالقمح
إن الحشائش تقلل المحصول وتعيق الحصاد وتقلل جودة الحبوب الناتجه ، وأكثر الحشائش ضررا" التى تنبت بعد أسبوع من الزراعة تقريباط وهى الحولية الشتوية التى تزهر ربيعا" حيث تنافس القمح طول الموسم ، وتصل الخسارة عند إنباتها إلى 25% أما الحشائش التى تنبت بعد 3 إلى 4 أسابيع من الزراعة تسبب نقصا" يصل إلى 12% من المحصول ، أما الحشائش الصيفية ففى الغالب لا تقلل المحصول ولكنها تعيق الحصاد وتقلل جودة الحبوب ، وبالنسبة للحشائش المعمرة فتكافح قبل الزراعة أو صيفا" لإنها تحتاج جرعات عالية من المبيدات.
مما يجب إتخاذه ومراعاته لمكافحة ومنع الحشائش ما يلى
مما يجب إتخاذه ومراعاته لمكافحة ومنع الحشائش ما يلى
1 - يجب نظافة جميع مستلزمات وأدوات ومعدات الزراعة من بذور الحشائش
2 - أن تكون التقاوى خالية من بذور الحشائش
3 - أن تكون الأسمدة العضوية المستخدمة خالية من بذور الحشائش
3 - أن تكون الأسمدة العضوية المستخدمة خالية من بذور الحشائش
4 - تتبع دورة زراعية بوجود محصول صيفى بعد القمح وخمة الأرض بعده
5 - إستخدام مبيدات الحشائش خريفا" وربيعا" لمنع إنتاجها للتقاوى
6 - لاحظ أن حرق المخلفات بعد المحصول لا يقلل من ضرر بذور الحشائش بالموسم القادم حيث لا تؤثر الحرارة على البذور الكامنة فى أعماق التربة وقد يزيد الحرق من نحر التربة ، كما أن خدمة الأرض بعد القمح لا تقلل منها
5 - إستخدام مبيدات الحشائش خريفا" وربيعا" لمنع إنتاجها للتقاوى
6 - لاحظ أن حرق المخلفات بعد المحصول لا يقلل من ضرر بذور الحشائش بالموسم القادم حيث لا تؤثر الحرارة على البذور الكامنة فى أعماق التربة وقد يزيد الحرق من نحر التربة ، كما أن خدمة الأرض بعد القمح لا تقلل منها
7 - إن مكافحة الحشائش بالطرق الكيماوية تستلزم التطبيق الدقيق والحذر فى الميعاد المناسب لمرحلة وعمر المحصول وكذلك عمر الحشيشة ، وبصفة عامة يعتبر القمح مقاوم لمعظم مبيدات الحشائش بعد الإنبثاق الخاصة بالحشائش العريضة حتى فى مرحلة التفريع وقبل التزهير ، بينما المراحل بداية" من التزهير وحتى الطور اللبنى قد تسبب مبيدات الحشائش تشوهات وقلة فى الخصوبة ، أما فيما يخص الحشائش ذاتها فأنسب مرحلة لمعاملتها هى طور التوريد الورقى أى شكل الوردة.
أمراض القمح
من الأمراض التى تسبب وجود مسممات حيوية عند الإصابة بها مرض الجرب وكذلك مرض تصمغ الأزها ر أو "الإرجوت" وكلاهما يفرز مواد سامه ضارة بالإنسان وتسمى "مايكوتوكسينات" لذلك يلزم زراعة أصناف مقاومة لتلك الأمراض فى البداية ، كما يجب تنويع الأصناف المنزرعة من ناحية مواعيد نضجها وتبكيرها فى الحصاد.
إن التبوير والإهتمام بالدورة الزراعية وتجنب الزراعة بعد محاصيل قد تصاب بفطريات عامة مثل الشعير والحشائش النجيلية بالحقل.
كذلك يمكن مكافحة أمراض القمح بزراعته كحزام مؤقت بالأرض على بعد 500 متر قبل الزراعة بأسبوعين ثم تقليبه بالتربه
كما أن التحكم فى ميعاد الزراعة المناسب يمكنها أن تفادى اللإصابه بالأمراض والحشرات.
لاحظ أن التقاوى المسجلة والمعاملة بالمبيدات الفطرية والحشرية من أهم وسائل الوقاية من الأمراض والحشرات
ومن الجدير بالذكر أن الزيادة فى المحصول نتيجة رش المبيدات الفطرية ليس مبررا" لتزويد بند التكلفة الخاص به عن اللازم إلا فى حالة الرغبة فى إنتاج التقاوى فيكون إقتصاديا" فى تلك الحالة.
إن التوازن الغذائى الجيد فى القمح يتيح فرصة أكبر للوقاية من الأمراض فقد وجد مثلا" أن نقص الكلوريد مرتبط بالإصابة بالأمراض الورقية ووجد أن زيادة محتوى النيتروجين يزيد الإصابة بالبياض الدقيقى كما وجد أن معاملة التربة الحامضية بالجير يقلل من أعفان الجذور بسبب ما يحدثه من توازن فى حموضة التربة.
إن التبوير والإهتمام بالدورة الزراعية وتجنب الزراعة بعد محاصيل قد تصاب بفطريات عامة مثل الشعير والحشائش النجيلية بالحقل.
كذلك يمكن مكافحة أمراض القمح بزراعته كحزام مؤقت بالأرض على بعد 500 متر قبل الزراعة بأسبوعين ثم تقليبه بالتربه
كما أن التحكم فى ميعاد الزراعة المناسب يمكنها أن تفادى اللإصابه بالأمراض والحشرات.
لاحظ أن التقاوى المسجلة والمعاملة بالمبيدات الفطرية والحشرية من أهم وسائل الوقاية من الأمراض والحشرات
ومن الجدير بالذكر أن الزيادة فى المحصول نتيجة رش المبيدات الفطرية ليس مبررا" لتزويد بند التكلفة الخاص به عن اللازم إلا فى حالة الرغبة فى إنتاج التقاوى فيكون إقتصاديا" فى تلك الحالة.
إن التوازن الغذائى الجيد فى القمح يتيح فرصة أكبر للوقاية من الأمراض فقد وجد مثلا" أن نقص الكلوريد مرتبط بالإصابة بالأمراض الورقية ووجد أن زيادة محتوى النيتروجين يزيد الإصابة بالبياض الدقيقى كما وجد أن معاملة التربة الحامضية بالجير يقلل من أعفان الجذور بسبب ما يحدثه من توازن فى حموضة التربة.
قائمة أمراض القمح ومكافحتها
المكافحة | المرض |
زراعة أصناف مقاومة، ضبط الري والرطوبة الأرضية خاصةً أثناء الإنبات، تأخير الزراعة، مكافحة النباتات والحشرات العوائل، معاملة التقاوي ضد الحشرات الناقلة. | فيروسات التبرقش والاصفرار |
زراعة أصناف مقاومة | تبقع الأوراق البكتيري |
زراعة أصناف مقاومة، المعاملة بالمبيدات الفطرية الموصي بها، معاملة التقاوي، مكافحة الحشائش العوائل. | صدأ الأوراق والسيقان |
زراعة أصناف مقاومة، ضبط التسميد النيتروجيني، المعاملة بالمبيدات الفطرية الموصي بها، معاملة التقاوي قبل الزراعة. | البياض الدقيقي |
زراعة أصناف مقاومة، التخلص من متبقيات المحصول بعد الحصاد، رش المبيدات الفطرية الموصي بها، معاملة التقاوي قبل الزراعة. | لطعة وتبقع الأوراق البنية |
فصل التقاوي المصابة قبل الزراعة، الرشات الوقائية عند ارتفاع الرطوبة | الإرجوت (يصيب الحبوب ويسبب ميكوتوكسينات سامة للإنسان) |
ويسببه جنس من أجناس الفيوزاريوم ويكافح بزراعة أصناف مقاومة، تنويع الأصناف المنزرعة من ناحية تبكير نضجها، اتباع دورة زراعية. | جرب أو لفحة السنابل |
ينتج من هطول الأمطار قبيل الحصاد ويكافح بالإسراع في الحصاد عند توقع هطول الأمطار. | عفن طرف الحبة الأسود |
معاملة التقاوي قبل الزراعة بالمبيدات الفطرية الموصي بها، الزراعة في التوقيت المناسب، اتباع دورة زراعية. | عفن البذور ولفحة البادرات |
ناتج الانخفاض الحاد في درجات الحرارة ونزول الجليد، لا توجد مكافحة | عفن الأوراق الوردي |
ينتج عنه حبوب متعفنة هشة ذات رائحة كريهة على السنابل، ويكافح بمعاملة التقاوي قبل الزراعة وزراعة تقاوي مسجلة. | التفحم المغطى |
معاملة التقاوي قبل الزراعة، زراعة تقاوي مسجلة. | التفحم السائب |
اتباع دورة زراعية، التخلص من بقايا محصول القمح بعد الحصاد، تأخير الزراعة، ضبط حموضة التربة Soil-PH على أعلى من 5.5 | تخطط الأوراق |
التبكير في الزراعة، اتباع دورة زراعية. | التبقع الريزوكتوني |
اتباع دورة زراعية | تبقع الساق البني |
اتباع دورة زراعية، التخلص من بقايا محصول القمح بعد الحصاد، التأخير في الزراعة، التخلص من العوائل، معاملة التقاوي قبل الزراعة. | عفن الجذور (الشلل) |
ضبط رطوبة التربة، اتباع دورة زراعية. | عفن التاج الفيوزاري |
نتيجة انخفاض درجات الحرارة، يوصى بزراعة أصناف مقاومة للبرودة، ضبط رطوبة التربة، | عفن الجذور الفسيولوجي |
مكافحة أمراض القمح
تعتمد على عناصر عدة تتلخص فى الآتى:
1 - زراعة الأصناف المقاومة لقائمة الأمراض المتوقع حدوثها بالموقع
2 - عدم الرى السطحى بغزارة أثناء الإنبات لمنع تولد أمراض التربة
3 - مكافحة الحشائش النجيلية المسببة لإنتشار الأمراض مثل الزمير والقمح الكاذب
4 - إختيار ميعاد الزراعة المناسب للهروب من الإصابات المرضية
5 - معاملة البذور بمالمطهرات الفطرية
6 - مكافحة الأمراض بالمبيدات الفطرية فيما يتماشى مع حدود ومتطلبات المكافحة المتكاملة
7 - إحكام التسميد النيتروجينى
8 - التخلص من مخلفات المحصول السابق
9 - إتباع دورة زراعية محكمة
10 - الحصاد فى الميعاد المناسب تبعا" لعلامات النضج
11 - إحكام الرى طول الموسم من بعد الزراعة مباشرة وحتى الحصاد مع تحاشى الريات الغزيرة فى الفترات المتوقع حدوث أمراض فيها أو حال حدوث أمراض
12 - زراعة تقاوى معتمدة من جهة زراعية موثوقة
13 - إحداث توازن فى حموضة التربة
14 - عدم إتباع نظام الزراعة بدون تجهيزات باستمرار على التوالى
15 - إتباع أساليب المكافحة الحيوية للأمراض
16 - ضرورة تتبع الأرصاد الجوية خاصة" درجة الحرارة والرطوبة وهطول الأمطار باستمرار ويفضل الإستعانة بمحطة أرصاد ملحق بها برنامج للتوقع بحدوث الأمراض للتدخل فى الميعاد المناسب للوقاية أو المكافحة.
1 - زراعة الأصناف المقاومة لقائمة الأمراض المتوقع حدوثها بالموقع
2 - عدم الرى السطحى بغزارة أثناء الإنبات لمنع تولد أمراض التربة
3 - مكافحة الحشائش النجيلية المسببة لإنتشار الأمراض مثل الزمير والقمح الكاذب
4 - إختيار ميعاد الزراعة المناسب للهروب من الإصابات المرضية
5 - معاملة البذور بمالمطهرات الفطرية
6 - مكافحة الأمراض بالمبيدات الفطرية فيما يتماشى مع حدود ومتطلبات المكافحة المتكاملة
7 - إحكام التسميد النيتروجينى
8 - التخلص من مخلفات المحصول السابق
9 - إتباع دورة زراعية محكمة
10 - الحصاد فى الميعاد المناسب تبعا" لعلامات النضج
11 - إحكام الرى طول الموسم من بعد الزراعة مباشرة وحتى الحصاد مع تحاشى الريات الغزيرة فى الفترات المتوقع حدوث أمراض فيها أو حال حدوث أمراض
12 - زراعة تقاوى معتمدة من جهة زراعية موثوقة
13 - إحداث توازن فى حموضة التربة
14 - عدم إتباع نظام الزراعة بدون تجهيزات باستمرار على التوالى
15 - إتباع أساليب المكافحة الحيوية للأمراض
16 - ضرورة تتبع الأرصاد الجوية خاصة" درجة الحرارة والرطوبة وهطول الأمطار باستمرار ويفضل الإستعانة بمحطة أرصاد ملحق بها برنامج للتوقع بحدوث الأمراض للتدخل فى الميعاد المناسب للوقاية أو المكافحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك إضافة تعليق
التعليقات من أجل إثراء الحوار فيما نشر ومشاركة الآراء والأفكار بكل ود وأمانة، وسأحاول جاهداً الرد على الاستفسارات، فمرحباً بك