مكافحة آفات المانجو بدون مبيدات

يستعرض الفيديو أمثلة عملية في مكافحة آفات المانجو في الحدائق المنزلية والمزارع المنتجة بدون استخدام مبيدات كيميائية، وذلك باستخدام بدائل المبيدات الآمنة وهي المستخلصات الطبيعية من بعض الأشجار وثمار الخضر وأوراق بعض النباتات العطرية، مثل أوراق وبذور أشجار النيم وأوراق الريحان وقرون الشطة وفصوص الثوم، مع شرح مبسط لطريقة تحضير محاليل رش تلك المستخلصات لكل آفة على حدة، ومرفق ملف كامل للتحميل يحتوي على جداول الخامات والآفات مبيناً طريقة التحضير والاستخدام.




مكافحة آفات المانجو بلا مبيدات
مكافحة آفات المانجو بلا مبيدات
إقرأ المزيد »

الفحص الحقلي في المكافحة المتكاملة للأفات


الفحص الحقلي لمحاصيل المزرعة في ظل المكافحة المتكاملة للأفات

يعتبر الفحص الحقلي الأسبوعي من الأدوات الأساسية لتطبيق نظام المكافحة للأفات بالمزرعة، فهو يمكن متخذ القرار أو مدير المحصول بالتدخل السريع من أجل حماية المحصول.
ومما لا شك فيه إن الفحص الحقلي يجب أن يقوم به أفراد مدربون تدريباً جيداً في التعرف على أنواع الآفات الحشرية والإصابات المرضية وكذلك توزيع وتتبع وقراءة وسائل المكافح المتكاملة من مصائد بأنواعها أو كروت لاصقة أو مصائد فرمونية وخلافه، وأيضاً تقدير حالة الأشجار والنباتات ووصفها وصفاً يعكس حالتها، وأيضاً ملم بالأساسيات العامة لمكافحة الآفات الزراعية من أجل إبداء رأيه في التوصية المبدأية لمواجعة المشكلة إن وجدت بالفحص وكذلك القدرة على قراءة محطة الأرصاد بالمزرعة وربط قراءاتها مع نتائج الفحص باستمرار.
 والفترة بين كل فحص والآخر للقطعة الواحدة لكل محصول يمكن أن تكون من 4 أيام حتى أسبوع لا تقل ولا تزيد، على أن تدون كل تلك التفاصيل والملاحظات في نموذج يتم تعبئته بكل تفاصيل الفحص ومصادر الحصول على تلك الملاحظات والتوصية المقترحة من أجل ذلك.
ومن الأدوات اللازم أن تكون بصحبة مشرف الفحص الحقلي عدسة قوية لفحص الإصابات الحشرية وأطوارها وكذلك الأمراض، ومطواة صغيرة لفحص أماكن الإصابة بالحفارات والبق إن وجدا أو خلاف ذلك، ومقص تقليم لقطع وتجهيز العينات، وأيضاً شريط لاصق شفاف (سوليتب) من أجل الاحتفاظ بعينات من الإصابات المرضية أو الحشرية به للفحص، وأيضاً بينوكلار أو ميكروسكوب صغير بالمزرعة، وقد يطلب مشرف الفحص ضرورة التحليل المعملي لعينات نباتية أو من التربة لاستكمال إجراءات الفحص وسرعة اتخاذ القرار.
يجب أن يتم تقديم سجلات الفحص لمن يهمه الأمر وتحفظ باستمرار في سجلات خاصة للرجوع إليها مرة أخرى عند التخطيط أو اتخاذ قرارات مستقبلية، وأيضاً يمكن الاستعانة بها في منحنيات انتشار الآفات الحشرية والمرضية بالمزرعة والمنطقة المحلية.
ومرفق للسادة المشرفين الزراعيين ومدير المزراع نموذج مقترح يشمل إجراءات الفحص الحقلي ونتائجه والتوصية المقترحة بناءاً على تلك النتائج وذلك للتأكيد على أهمية تلك العملية ضمن الإجراءات المتبعة في المكافحة المتكاملة للآفات.




مقالة الفحص الحقلي في المكافحة المتكاملة لآفات المزرعة
نموذج الفحص الحقلي في المكافحة المتكاملة للأفات
إقرأ المزيد »

دليل زراعة القمح بولاية كانساس الأمريكية 2

مكافحة الحشرات بالقمح

تعتمد مكافحة الحشرات بالقمح على أسس هامة هي

  1. معاملة البذور قبل الزراعة
  2. تتبع الحدود الحرجة للحشرات لتحديد ميعاد التدخل بإجراءات المكافحة
  3. حصر الآفات المتوقعة فى المناطق المقترحة للزراعة قبل الزراعة وتجهيز منحنى بمعدل انتشارها في مراحل الموسم المختلفة بتلك المناطق

                  ومن المعروف علميا" أن لكل آفة حشرية درجات حرارة تراكمية مطلوبة لكل طور من أطوار نموها إما لكى يبدأ أو لكى يتم أو Degree days - DD فعلى سبل المثال حشرة من القمح الروسى الحد الأدنى لأى تطور لها هو 3.8 درجة مئوى وتحتاج 148 درجةحرارة حرارة تراكمية فوق هذا الحد لإتمام دورة الحياه من البيضة للحشرة الكاملة، كذلك حشرة من النجيليات الحد الأدنى لنموها وتطورها 5.78 درجة مئوى أما الحد الأقصى لدرجة حرارة النمو هو 25 درجة مئوى ويحتاج هذا النوع من المن لتراكم 86 ساعة بين الحرارة الدنيا والقصوى لإتمام النمو من البيضة للحشرة الكاملة بنما يحتاج إلى 97 ساعة لإتمام دورة نمو كاملة من البيضة للبيضة، وهكذا فإنه بالإستعانه بمحطة أرصاد متطورة يمكنك متابعة درجات الحرارة التراكمية يوما" بيوم مما يفيد فى سرعة إجراءات التدخل بالوقاية والمكافحة فى التوقيت المناسب مما يجنب القمح الإصابات الحشرية ويزيد المحصول
                  خريطة مستوى الإصابة بأكاروس القمح البني
                  خريطة مستوى الإصابة بأكاروس القمح البني
                  وللإطلاع على المزيد من بيانات الحدود الحرجة لنمو الحشرات والإطلاع على ملفاتى وتحميلها من خلال  الإطلاع وتحميل بالنقر على هذا الرابط
                  من أهم الحشرات الإقتصادية التى تصيب القمح وحدودها الحرجة فى الإصابه والتى تستلزم التدخل بالعلاج إذا تعدت تلك الحدود هى
                    الديدان السلكية الكاذبة : والحد الحرج لها من 1 فرد لكل قدم مربع
                   الخنافس البرغوثية :وحدها الحرج من 3إلى5 أفراد لكل قدم مربع
                   نطاطات الأوراق : وحدها الحرج من 3إلى5 أفراد لكل قدم مربع
                   الديدان البيضاء : وحدها الحرج من 3إلى5 أفراد لكل قدم مربع
                   البقة الخضراء: وحدها الحرج من 50 فرد لكل قدم مربع
                   أكاروس الحبوب الشتوى
                    الديدان القارضة المسلحة: وحدها الحرج من 4إلى5 أفراد لكل قدم مربع
                  أكاروس القمح البنى
                  الديدان الصفراء القارضة
                  من القمح الروسى :وحدها الحرج من 10إلى20 تفريعة مصابة لكل قدم مربع
                  من الزمير المجنح : وحدها الحرج من 50 فرد لكل تفريعة مصابة
                  ذبابة الهيسيان : وحدها الحرج 10 % من الفروع
                  الديدان القارضة الشائعة: وحدها الحرج من 5إلى8 أفراد لكل قدم مربع
                  أكاروس القمح البني
                  أكاروس القمح البني

                  المن على أوراق القمح
                  المن على أوراق القمح


                  :
                  إقرأ المزيد »

                  دليل زراعة القمح بولاية كانساس الأمريكية 1

                  دليل إنتاج القمح بولاية كانساس الأمريكية - الجزء الأول

                  دورة النمو وبقاء القمح الأمريكى بالحقل

                  يعتبر صنف القمح "تركي" المنزرع بولايه كانساس الأمريكية من نوع الأقماح الحمراء الصلبة الشتوية المقاومة لانخفاض درجات الحرارة والصقيع والتي تسكن شتاءاً (أي له احتياجات برودة أو ما يسمى بالإرتباع الشتوي)، وتبلغ مده مكثه فى الأرض من الزراعة حتى الحصاد حوالي 10-12 شهرا" تبدأ من الزراعة في الفترة من أغسطس حتى أكتوبر يتخللها فترة سكون شتوى تام واحتراق المجموع الخضرى من البرودة في الشتاء والربيع مع الاحتفاظ بمبادئ النموات كاملةً وسليمة تحت مستوى سطح التربة تحت الجليد وأيضاً الاحتفاظ بمبادئ نموات التفريعات الخريفية، وكليهما يتجددان مرة أخرى في آواخر الربيع مع دفء الجو واستكمال النمو الخضري ثم التزهير مع بداية طول النهار في مايو (حيث أن القمح عموماً من نباتات النهار الطويل، وخاصةً الأصناف الشتوية بعد الارتباع الشتوي تزداد حساسيتها لطول النهار فيبدأ نموها من جديد وتندفع للإزهار) ومن ثم الحصاد في يونية ويستمر حتى أغسطس (لاحظ أن أصناف القمح المصرية من الأقماح الربيعية وهي تزرع في مصر خريفاً من نوفمبر وتزهر في فبراير ومارس وتحصد حسب الصنف في الربيع من مارس حتى مايو بينما تزرع تلك الأقماح الربيعية في الولايات المتحدة في الربيع من أبريل حتى مايو وتزهر من يونية حتى يوليو وتحصد من يوليو حتى أكتوبر).
                  وتعتبر العوامل الثلاثة التالية من محددات الإنتاج وهى : معدل التقاوى ، والتسميد ، ومكافحة الآفات
                  فمعدل التقاوى وجودتها وتوازنها من ناحية الحجم يعكس فى النهاية عدد النباتات للآكر وهذا  مرتبط بعدد التفريعات لكل نبات وكذلك عدد السنابل لكل تفريعه ووزن كل سنبلة ، فكل تلك العوامل مجتمعة ومرتبطة تؤثر بالنهاية على المحصول النهائى.
                  من المعروف أن الأقماح الشتوية بكانساس يحترق مجموعها الخضرى شتاءا" بما تحمله من تفريعات خريفية لذلك يوصى بعدم إضافة مبيدات الحشائش التى قد تؤثر على التفريع مبكرا" جدا" مثل 2-4 دى ، وكذلك يوصى بتزويد التسميد النيتروجينى أثناء فترة التفريع، وهي ليست فقط تتحمل برودة وجليد الشتاء بل أن البرودة تعتبر من الاحتياجات الضرورية لاستكمال النمو الربيعي وتكوين العقد والسلاميات للسيقان التي ستزهر مع بداية طول النهار آخر الربيع وأول الصيف وتعطي المحصول، وإن لم تتعرض لتلك الاحتياجات من البرودة شتاءاً تتجه للنمو الخضري وإنتاج أوراق بغزارة بديلةً عن السيقان الحاملة للأزهار ويقل المحصول بشدة.
                  إن عمق الزراعة من العوامل الهامة جدا" لجودة الإنبات ومن ثم الكثافة النباتية فيما بعد ، فالبذرةتتكون من جزئين هما الجنين ( أو الــ  جيرم ) وهو يعطى بعد الإنبات ثلاث أجزاء نباتية أولها الجذور التى تمتد حتى15 سم عمق فعال بالتربة ، وثانيها الورقة الأولى والثالث الورقة الثانية أما باقى البذرة فهو الأندوسبرم
                  من المعروف بصفة عامة أن المحاصيل الشتوية المزهرة تحتاج لإزهارها نهار طويل ويتحدد ميعاد الإزهار باستيفاء الصنف لعدد ساعات النهار اللازمة لبدءه ، وبمجرد حدوث التزهيرتبدأ البذور فى التكوين وتستغرق الفترة للوصول لحجم البذور الوراثى للصنف حوالى 15 يوم من بدء التزهير وتستغرق حوالى 30 يوم للوصول للوزن الوراثى للبذور من بدايةا التزهير.
                  يبدأ النضج الفسيولوجى للقمح الشتوى عند بدء جفاف السنابل ووصول الرطوبة إلى 30 - 35% فى البذور ، ويبدأ بعده مباشرة" النضج النهائى عند وصول نسبة الرطوبة بالبذور إلى 12 - 13% بالحبات
                  العوامل الجوية تؤثر بشدة على جودة المحصول وكميته فتعتبر الفترة من خروج السنابل حتى الطور اللبنى أكثر الفترات حساسية" لإرتفاع درجات الحرارة لذا لزم الحرص فى الرى كما أن هطول الأمطار قبل الحصاد قد يؤدى لإنبات البذور بالسنابل مما يقلل من جودتها لتصنيع الخبز.
                  إن حبة القمح تتكون من بروتين ونشا ، وبروتين الحبوب يتأثر بالجفاف وإرتفاع درجات الحرارة والتسميد النيترجينى ومدى الإصابة بالأمراض ،  فالتسميد النيتروجينى يؤدى لتراكم البروتين بالحبوب بينما التمثيل الضوئى يحول السكريات إلى نشا بالحبوب ، فقد تمتلىء الحبوب للحجم العادى ولكن وزنها يكون زائد فيقل البروتين بها بينما قد يحدث العكس فقد يقل المحصول لعد إمتلاء الحبات ولكن يكون محتوى البروتين بالحبات مرتفع لذا وجب التوازن فى التسميد وإدارة الغطاء الخضرى جيدا" وكذلك حمايه النباتات من الظروف الغير مواتية.

                  ممارسات زراعية هامة قبيل الزراعة

                  يفضل فى المزرعة الواحدة عند إتخاذ قرار الزراعة إختيار 3 - 4 أصناف لزراعتها وذلك لمواجهة الظروف السيئة المحتملة وكذلك تلاشى الآثار السلبية لمواصفات الصنف والتربة ومنها ، أخطار الرياح ، التجمد ، الموجات الحارة ، صفة التبكير ، الآفات والأمراض ، ظاهرة فرط الحبات ،خاصية الرقاد ، كمية الإنتاج والمحصول ، حموضة التربه ، طول ومواصفات السنبلة ، جودة التقاوى ، نسبة الإنبات ، ميعاد الزراعة ، كثافة الغطاء الخضرى للصنف وإدارته ، حجم البذور للصنف ، كمية بروتين البذرة (من البيانات الهامة للصنف اللازم توفرها هي محصول الحبوب لوحدة المساحة، وعدد السنابل أو الرؤوس لوحدة المساحة وعدد الحبوب لكل سنبلة ومتوسط وزن كل 100 بذرة للصنف).
                  إن من أفضل إختبارات جودة حجم البذور هو إختبار الوزن نسبة" إلى الحجم والمثالى أن كل 25.8 كجم من البذور تساوى حوالى 35.24 لتر حجما" وهذا يعادل أن كل لتر من البذور يساوى 730 جراما" تقريبا، كما أن هناك مؤشر آخر لعدد البذور نسبة" إلى الوزن فالمثالى أن كل 1 كجم من البذور به 33450 بذرة بمعنى أن كل 1000 بذرة يجب أن تتعدى 30 جراما" من الوزن كمؤشر لجودة حجم البذور.
                  لذا كان من اللازم إجراء إختبارات الإنبات قبل الزراعة وإن وجدت أقل من 85% لانقبل بزراعة الصنف كمايراعى عند إختيار الصنف التأكد من هل يمكن حشه لتغذية الحيوان أم لا حيث أن بعضها يعد خطيرا" إذا ما تغذى عليه الحيوان بينما البعض يمكن حشه عند بدء التزهير لتغذية الحيوان.
                  يفضل أن يكون مصدر التقاوى غير محصودة آليا" لتلافى وجود بذور حشائش بها وأن تكون من مصادر لا تتبع التحميل فى زراعاتها.
                  مما لا شك فيه أن القمح ذاتى التلقيح ولكن قد يحدث الخلط مما يؤدى لتدهور فى الصنف وقد يتدهور الصنف أيضا" نتيجة لتعرضه لأضرار البرودة والتجمد.
                  يجب أن يؤخذ فى الإعتبار أن ميعاد الزراعة المناسب للصنف هام جدا" وذلك للأسباب التالية:
                   1 - أنه يجب الحصول على نمو جيد قبل حلول البرودة بما لا يقل عن 3 - 5 تفريعات  للنبات
                  2 - الزراعة فى الميعاد المناسب تعطى فرصة للهروب من الإصابات
                  3 - يمكن التبكير فى حالة الحش للحيوانات أو الرعى فى بعض الأصناف
                  4 - يمكن التأخير عند تحميله على محصول أساسى بالحقل
                  يمكن أن نزرع بدون تجهيزات للتربة ويتم ذلك باستخدام معدات خاصة مدمج بها آلات التجهيز والزراعة فى آن واحد مثل الزراعة بعد الذرة أو عباد الشمس ، كما يمكن إتباع نظام للتبوير الصيفى من أجل التخلص من الرطوبة الزائدة بالتربة ولكن ينصح بزراعة محصول صيفى قبل القمح من أجل هذا الغرض.
                  إن المعدلات المثالية للتقاوى فى القمح هى 600000 - 1350000  بذرة للفدان فيما تساوى 20 - 90 كجم بذرة وباعتبار 80% نسبة إنبات فيمكننا الحصول فى النهاية على 450000 - 1080000 نبات بالفدان وذلك عند إستخدام تقاوى كثافتها 30000 بذرة لكل كجم ، وينصح بالزراعة بعمق 2.5 - 5 سم فى هذه الحالة.
                  إن الزراعة بدون تجهيزات وسيلة ممتازة فى المناطق التى يتخوف من حدوث نحر بالتربة بها وهذا النحر قد يحدث بسبب شدة الرياح أوالأمطار مما يسبب إنجراف المياه وعدم تخللها بالتربة أما الزراعة بدون تجهيزات فتثبت التربة وتمنع إنجراف المياه.

                  تغذية وتسميد القمح

                  إن أحتياجات القمح من العناصر الغذائية والجبس أثناء التجهيزات يعتمد علىنتائج تحليل التربة بالإضافة لتحليل الأوراق أثناء النمو وكذلك تقدير معدل إستهلاك التربة من العناصر الغذائية ، وبصفة عامه فقد تم تقدير معدل إستهلاك العناصر الغذائية لكل 100 كجم من حبوب محصول القمح كلآتى : النيتروجين 1.53 كجم ، الفسفور 0.58 كجم ، البوتاسيوم 0.34 كجم الكبريت 0.1 كجم ، الكالسيوم 13 جرام ، المغنسيوم  0.2 كجم ، النحاس 15 جرام ، المنجنيز 45 جرام ، الزنك 67 جرام.
                  ولكن بصفة عامة يفضل تحليل التربة قبل الزراعة مرة ثم مرة أخرى بعد التسميدة الأولى لتلاشى أى تراكم للنيتروجين بالتربة خاصة" فى حالة التبوير الصيفى كما يراعى أيضا" فى حسابات التسميد إمداد المحاصيل البقولية السابقة كما سيلى فيما بعد.
                  النيتروجين:
                  يمكن الإعتماد على المعادلة التالية لتحديد كميات النيتروجين للمساحة :
                  النيتروجين رطل للآكر = المحصول المستهدف بالبوشل * 1.75 * معامل التربة

                  مع العلم أن 1 بوشل هى وحدة حجم أمريكية تساوى 35 كجم تقريبا" والآكر بعادل 4000 متر مربع ، ونعوض بمعامل التربة إما بقيمة 1.1 للتربة الرملية أو 1 للتربة المتوسطة.
                  ما يراعى عند تقدير الأسمدة النيتروجينية:
                  أولا" : يخصم إمداد المحصول السابق من ناتج المعادلة السابقة بمقدار 20 رطل للآكر فى حالة الأرض البور ، أو 40 - 870 رطل للآكر فى حالة زراعة برسيم أحمر كمحصول سابق ، 100 - 120 رطل للآكر عندا يكون برسيم حلو سابق ، وفى حالة البرسيم المصرى السابق عند بقاء أكبر من 80% من العرش يخصم أمداد ب 100 -140 رطل للآكر وعند بقاء 60 - 80% من العرش يخصم 60 - 80 رطل للآكر ويخصم 60 رطل للآكر عند بقاء أقل من 60% من العرش السابق ، ولا نخصم شيئا" فى حالة زراعة فول صويا أو محاصيل بقولية أخرى.
                  ثانيا" : أمداد النيتروجين من التربة ويحسب كلآتى ففى حالة عدم إجراء تحليل يقدر إمداد حوالى 30 رطل للآكر أما فى حالة وجود تحليل فإن كمية الإمداد من نيتروجين التربة رطل للآكر =  قيمة النيترات بالتحليل بالجزء بالمليون * 0.3 * العمق المحسوب لقطاع التربة بالبوصة.
                  ثالثا" : إمداد النيتروجين من التسميد العضوى فإذا لم يوجد تسميد عضوى يقدر الإمداد صفرا" أما إذا تم التسميد لسنة واحدة سابقة فيقدر بـــ 50 رطل للآكر وأما عند التسميد من سنتين يقدر بــ  20 رطل للآكر
                  يسمد النيتروجين بحد أقصى 20 رطل للفدان وتوزع أثناء التجهيزات وخريفا" وربيعا" على أن يضاف كل النيتروجين قبل مرحلة الطرد كما يضاف النيتروجين بعد حصاد القمح بمعدل 20 رطل للفدان على المخلفات الجافة وتقليبها ، مع ملاحظة أن تأخير النيتروجين لبعد مرحلة الطرد يزيد البروتين بالحبات ومن ثم بالدقيق ولكن لا يزيد المحصول لذلك ولهذا فتزويد النيتروجين لهذا الغرض يكون بحساب

                  الفسفور
                  يسمد الفسفور قبل الزراعة أو مع الزراعة خلطا" مع البذور مع عدم ملامسة السماد للتقاوى حتى لا تموت. والفسفور هام جدا" للتفريع ومقاومة البرودة ، والمحتوى المثالى منه بالتربة فى حدود من 10 إلى 30 جزء بالمليون
                  البوتاسيوم
                  يضاف البوتاسيوم فى نفس مواعيد الفسفور ومن مصادر التسميد الجيدة بالبوتاس هو "ميورات البوتاسيوم" وهو كلوريد بوتاسيوم ، والمحتوى المثالى للبوتاسيوم بالتربة فى حدود 20 جزء بالمليون
                  الكبريت والكلوريد والمغنيسيوم
                  إن إحتمالات ظهور نقص الكبريت واردة فى الأراضى الفقيرة ، كما أن التسميد بمصادر الكلوريد يزيد المحصول مثل كلوريد البوتاسيوم وكلوريد الأمونيوم وكلوريد المغنيسيوم وثضاف أى منها فيما لا يزيد عن 15 - 30 رطل للفدان تضاف مقسمة قبل الزراعة وعند الزراعة كما يمكن سرها فى المراحل الأولى من النمو ، وفى ظروف كانساس لا يتوقع وجود نقص فى المغنيسيوم والكالسيوم بالتربة
                  العناصر الصغرى البورون والحديد والمنجنيز والنحاس
                  ثبت بالأبحاث عدم وجود إستجابة تذكر فى للحصول على محصول مثالى عند التسميد بالعناصر الصغرى المذكورة

                  مكافحة الحشائش بالقمح

                  إن الحشائش تقلل المحصول وتعيق الحصاد وتقلل  جودة الحبوب الناتجه ، وأكثر الحشائش ضررا" التى تنبت بعد أسبوع من الزراعة تقريباط وهى الحولية الشتوية التى تزهر ربيعا" حيث تنافس القمح طول الموسم ،  وتصل الخسارة عند إنباتها إلى 25% أما الحشائش التى تنبت بعد 3 إلى 4 أسابيع من الزراعة تسبب نقصا" يصل إلى 12% من المحصول ، أما الحشائش الصيفية ففى الغالب لا تقلل المحصول ولكنها تعيق الحصاد وتقلل جودة الحبوب ، وبالنسبة للحشائش المعمرة فتكافح قبل الزراعة أو صيفا" لإنها تحتاج جرعات عالية من المبيدات.
                  مما يجب إتخاذه ومراعاته لمكافحة ومنع الحشائش ما يلى
                  1 - يجب نظافة جميع مستلزمات وأدوات ومعدات الزراعة من بذور الحشائش
                  2 - أن تكون التقاوى خالية من بذور الحشائش
                  3 - أن تكون الأسمدة العضوية المستخدمة خالية من بذور الحشائش
                  4 - تتبع دورة زراعية بوجود محصول صيفى بعد القمح وخمة الأرض بعده
                  5 - إستخدام مبيدات الحشائش خريفا" وربيعا" لمنع إنتاجها للتقاوى
                  6 - لاحظ أن حرق المخلفات بعد المحصول لا يقلل من ضرر بذور الحشائش بالموسم القادم حيث لا تؤثر الحرارة على البذور الكامنة فى أعماق التربة وقد يزيد الحرق من نحر التربة ، كما أن خدمة الأرض بعد القمح لا تقلل منها
                  7 - إن مكافحة الحشائش بالطرق الكيماوية تستلزم التطبيق الدقيق والحذر فى الميعاد المناسب لمرحلة وعمر المحصول وكذلك عمر الحشيشة ، وبصفة عامة يعتبر القمح مقاوم لمعظم مبيدات الحشائش بعد الإنبثاق الخاصة بالحشائش العريضة حتى فى مرحلة التفريع وقبل التزهير ، بينما المراحل بداية" من التزهير وحتى الطور اللبنى قد تسبب مبيدات الحشائش تشوهات وقلة فى الخصوبة ، أما فيما يخص الحشائش ذاتها فأنسب مرحلة لمعاملتها هى طور التوريد الورقى أى شكل الوردة.





                  أمراض القمح

                  من الأمراض التى تسبب وجود مسممات حيوية عند الإصابة بها مرض الجرب وكذلك مرض تصمغ الأزها ر أو "الإرجوت" وكلاهما يفرز مواد سامه ضارة بالإنسان وتسمى "مايكوتوكسينات" لذلك يلزم زراعة أصناف مقاومة لتلك الأمراض فى البداية ، كما يجب تنويع الأصناف المنزرعة من ناحية مواعيد نضجها وتبكيرها فى الحصاد.
                  إن التبوير والإهتمام بالدورة الزراعية وتجنب الزراعة بعد محاصيل قد تصاب بفطريات عامة مثل الشعير والحشائش النجيلية بالحقل.
                  كذلك يمكن مكافحة أمراض القمح بزراعته كحزام مؤقت بالأرض على بعد 500 متر قبل الزراعة بأسبوعين ثم تقليبه بالتربه
                  كما أن التحكم فى ميعاد الزراعة المناسب يمكنها أن تفادى اللإصابه بالأمراض والحشرات.
                  لاحظ أن التقاوى المسجلة والمعاملة بالمبيدات الفطرية والحشرية من أهم وسائل الوقاية من الأمراض والحشرات
                  ومن الجدير بالذكر أن الزيادة فى المحصول نتيجة رش المبيدات الفطرية ليس مبررا" لتزويد بند التكلفة الخاص به عن اللازم إلا فى حالة الرغبة فى إنتاج التقاوى فيكون إقتصاديا" فى تلك الحالة.
                  إن التوازن الغذائى الجيد فى القمح يتيح فرصة أكبر للوقاية من الأمراض فقد وجد مثلا" أن نقص الكلوريد  مرتبط بالإصابة بالأمراض الورقية ووجد أن زيادة محتوى النيتروجين يزيد الإصابة بالبياض الدقيقى كما وجد أن معاملة التربة الحامضية بالجير يقلل من أعفان الجذور بسبب ما يحدثه من توازن فى حموضة التربة.

                  قائمة أمراض القمح ومكافحتها 

                  المكافحة
                  المرض
                  زراعة أصناف مقاومة، ضبط الري والرطوبة الأرضية خاصةً أثناء الإنبات، تأخير الزراعة، مكافحة النباتات والحشرات العوائل، معاملة التقاوي ضد الحشرات الناقلة.
                  فيروسات التبرقش والاصفرار
                  زراعة أصناف مقاومة
                  تبقع الأوراق البكتيري
                  زراعة أصناف مقاومة، المعاملة بالمبيدات الفطرية الموصي بها، معاملة التقاوي، مكافحة الحشائش العوائل.
                  صدأ الأوراق والسيقان
                  زراعة أصناف مقاومة، ضبط التسميد النيتروجيني، المعاملة بالمبيدات الفطرية الموصي بها، معاملة التقاوي قبل الزراعة.
                  البياض الدقيقي
                  زراعة أصناف مقاومة، التخلص من متبقيات المحصول بعد الحصاد، رش المبيدات الفطرية الموصي بها، معاملة التقاوي قبل الزراعة.
                  لطعة وتبقع الأوراق البنية
                  فصل التقاوي المصابة قبل الزراعة، الرشات الوقائية عند ارتفاع الرطوبة
                  الإرجوت (يصيب الحبوب ويسبب ميكوتوكسينات سامة للإنسان)
                  ويسببه جنس من أجناس الفيوزاريوم ويكافح بزراعة أصناف مقاومة، تنويع الأصناف المنزرعة من ناحية تبكير نضجها، اتباع دورة زراعية.
                  جرب أو لفحة السنابل
                  ينتج من هطول الأمطار قبيل الحصاد ويكافح بالإسراع في الحصاد عند توقع هطول الأمطار.
                  عفن طرف الحبة الأسود
                  معاملة التقاوي قبل الزراعة بالمبيدات الفطرية الموصي بها، الزراعة في التوقيت المناسب، اتباع دورة زراعية.
                  عفن البذور ولفحة البادرات
                  ناتج الانخفاض الحاد في درجات الحرارة ونزول الجليد، لا توجد مكافحة
                  عفن الأوراق الوردي
                  ينتج عنه حبوب متعفنة هشة ذات رائحة كريهة على السنابل، ويكافح بمعاملة التقاوي قبل الزراعة وزراعة تقاوي مسجلة.
                  التفحم المغطى
                  معاملة التقاوي قبل الزراعة، زراعة تقاوي مسجلة.
                  التفحم السائب
                  اتباع دورة زراعية، التخلص من بقايا محصول القمح بعد الحصاد، تأخير الزراعة، ضبط حموضة التربة Soil-PH على أعلى من 5.5
                  تخطط الأوراق
                  التبكير في الزراعة، اتباع دورة زراعية.
                  التبقع الريزوكتوني
                  اتباع دورة زراعية
                  تبقع الساق البني
                  اتباع دورة زراعية، التخلص من بقايا محصول القمح بعد الحصاد، التأخير في الزراعة، التخلص من العوائل، معاملة التقاوي قبل الزراعة.
                  عفن الجذور (الشلل)
                  ضبط رطوبة التربة، اتباع دورة زراعية.
                  عفن التاج الفيوزاري
                  نتيجة انخفاض درجات الحرارة، يوصى بزراعة أصناف مقاومة للبرودة، ضبط رطوبة التربة،
                  عفن الجذور الفسيولوجي

                  مكافحة أمراض القمح


                  تعتمد على عناصر عدة تتلخص فى الآتى:
                   1 - زراعة الأصناف المقاومة لقائمة الأمراض المتوقع حدوثها بالموقع
                  2 - عدم الرى السطحى بغزارة أثناء الإنبات لمنع تولد أمراض التربة
                  3 - مكافحة الحشائش النجيلية المسببة لإنتشار الأمراض مثل الزمير و
                  القمح الكاذب
                  4 - إختيار ميعاد الزراعة المناسب للهروب من الإصابات المرضية
                  5 - معاملة البذور بمالمطهرات الفطرية
                  6 - مكافحة الأمراض بالمبيدات الفطرية فيما يتماشى مع حدود ومتطلبات المكافحة المتكاملة
                  7 - إحكام التسميد النيتروجينى
                  8 - التخلص من مخلفات المحصول السابق
                  9 - إتباع دورة زراعية محكمة
                  10 - الحصاد فى الميعاد المناسب تبعا" لعلامات النضج
                  11 - إحكام الرى طول الموسم من بعد الزراعة مباشرة وحتى الحصاد مع تحاشى الريات الغزيرة فى الفترات المتوقع حدوث أمراض فيها أو حال حدوث أمراض
                  12 - زراعة تقاوى معتمدة من جهة زراعية موثوقة
                  13 - إحداث توازن فى حموضة التربة
                  14 - عدم إتباع نظام الزراعة بدون تجهيزات باستمرار على التوالى
                  15 - إتباع أساليب المكافحة الحيوية للأمراض
                  16 - ضرورة تتبع الأرصاد الجوية خاصة" درجة الحرارة والرطوبة وهطول الأمطار باستمرار ويفضل الإستعانة بمحطة أرصاد ملحق بها برنامج للتوقع بحدوث الأمراض للتدخل فى الميعاد المناسب للوقاية أو المكافحة.

                  إقرأ المزيد »

                  مكافحة بق العنب الدقيقى وخطر إزالة القلف

                  Removing bark naturally created on the vine Trunk is a big mistake to do while you control mealy bugs in grapes.
                  Removing that bark confuse the circular system of the vine overall the year.
                  The vine will not able to protect it self against environment conditions and pests; like hot temperature waves or snow or bad insects…etc... for an example if you tend to spray oil at dormant period it will be disaster after spray or at bud break with removing the bark. it is recommended to spray the oil without bark removal, the vines will be killed in that case. also spray the oil before bud swilling and at night or in the early morning. but if you tend to remove the bark because of heavy infection; just remove the naturally separated bark from the vine but do not remove it very deep or hard and do not harm the interior actual phloem; rather than that will be disaster.
                  I advise every applicator in grape vines to take the environmental conditions specially in autumn and dormant oil spray applications in his consideration:
                  1 – Temperature at application time; each product vary to the other for the ideal temperature degree to spray (hormones, oils, foliar feedings, organophosphates, other pesticides; read the label and ILT carefully.
                  2 – Units of Maximum Dose per acre in one applications (MDA).
                  3 – Days of Minimum Days intervals between applications (MDIA).
                  4 – Number of  Maximum applications per season for that product (MAS).
                  5 – Days of Pre harvest intervals for that product (PHI).
                  6 – Hours of Maximum Re-Entry  in area after application for that product (REI).

                  أنثى البق الدقيقى بالعنب

                  ذكر البق الدقيقى بالعنب



                  إقرأ المزيد »

                  تزويد كفاءة مبيدات الحشائش

                  يمكن زيادة كفاءة مبيدات الحشائش التى تتميز باختياريتها على المحصول بإضافة بعض المركبات الكيميائيه سواء أثناء المعاملات أو فى التصنيع لإنتاج المركبات التجاريه وهناك نوعان من المركبات
                  النوع الأول والذى يطيل فترة بقائها بالتربه وتسمى تلك المواد بـــ
                  وهذا النوع من المركبات يحدث تأثيره فى الإطاله بتثبيطه للكائنات الميكروبيه المحلله لمبيد الحشائش بالتربه ومن أمثلتها
                   والنوع الثانى مركبات تزيد من كفائتها الإختياريه فيما يسمى بـــ
                  وتلك الأخيره مركبات آمنه ،  تساهم فى زيادة مناعة المحصول تجاه مبيد الحشائش وتزيد من كفاء مبيد الحشائش المخلوطه معه وذلك بتأثيرها المزدوج  فيكون تأثيرها إيجابيا"  فى المحصول  بتزويد معدل تمثيل مبيد الحشائش فى المحصول دون المساس بمعدل تمثيل مبيد الحشائش فى الحشيشه أما التأثير فى الإتجاه الآخر يكون فى الحشيشه ذاتها بتثبيط تمثيل البروتين بالحشائش ،، وتلك هى نفس الفكره التى بنيت عليها إنتاج بذور محاصيل مقاومه لبعض أنواع مبيدات الحشائش بإدخال جين المقاومه لمبيدات الحشائش ومن أمثلتها التجاريه
                  {Cloquintocet-mexyl}
                  والذى يمكن خلطه مع مبيد الــ  "توبيك 15 %" التجارى المستخدم فى مكافحة الحوليات النجيليه فى القمح



                  إقرأ المزيد »

                  مادة جديدة ترش لمنع تجمد الأوراق

                  مادة جديدة طبيعية صديقة للبيئه للاستخدام في رش الأوراق النباتية توفر خصائص مانعة للتجمد

                  توسكالوسا الـ (SPX) 16 ديسمبر 2011

                  ملف الصورة المجاملة وكالة فرانس برس.
                  وقد المتحمسين حديقة الطقس الباردة سببا جديداً للاحتفال. وأدخلت الباحثون في جامعة ألاباما وجامعة أوهايو ميامي رش الاستخدامات في الأوراق النباتية المبتكرة، وجميع الطبيعية تحمي النباتات، خارجياً وعناصره، سواء عن طريق تعزيز خصائصها الطبيعية "التجمد".
                  وفقا للعلماء، استخدام المنتج الجديد مثل الانتقال الزرع الموقع 200 ميل جنوب يعادل حوالي نصف منطقة تنتج وزارة الزراعة.
                  تقرير نشر في هورتيتشنولوجي لأول مرة رواية الرذاذ الموضعية المتقدمة لزيادة مقاومة الأضرار البارد وفيات البارد في مصنع أوراق الشجر والأزهار والفواكه.
                  وطبقا لديفيد فرانكو، عميد كلية الدراسات العليا وأستاذ في علم الأحياء في جامعة ألاباما، تسويقها تجارياً الصيغة البراءات المعلقة تحت الاسم التجاري فريزيبروف.
                  الرذاذ يتكون من المكونات التي غير سامة للنباتات والبشر والحيوانات.
                  "عناصر صياغة الرش المختبرية وفريزيبروف هي أما جميع المكونات الغذائية البشرية أو المستخدمة في سلسلة إنتاج الغذاء البشري"، قال فرانكو. وقال أن الرذاذ فعلا بتحسين قدرة النباتات الطبيعية لتحمل الظروف تجميد.
                  اختبر الباحثون الرش على طائفة واسعة من أوراق الشجر والأزهار والفواكه. أظهرت البيانات أن صياغة المختبرية والنسخة التجارية من الرذاذ انخفض في اﻷول الضرر وحرارة الوفيات من النباتات. "أننا لاحظنا آثار مفيدة في غضون ساعة تطبيق"، ولاحظ فرانكو.
                  "واقترح نتائجنا أن صياغة الرش يمكن إضافة ما يعادل تقريبا من 0.25 إلى وزارة الزراعة تقريبا 1.0 مصنع تنتج المنطقة لتقييم تنتج البارد للنباتات المستخدمة في التجارب".
                  ووفقا للتقرير، الرذاذ الودية للنباتات كما للبيئة. "في جميع التجارب باستخدام الرش المختبر أو المنتج التجاري، ونحن لا تحديد مثيل واحد من الأضرار المتصلة بالمعاملة بأوراق الشجر، أو الزهور، أو الفواكه"، كتب العلماء.
                  وقال فرانكو "استناداً إلى البيانات فعالية وغير سامة، وصياغة اكوفريندلي، ابحاثنا تقترح أن فريزيبروف يمكن أن توفر فوائد هامة لمستخدمي المباني السكنية والتجارية على حد سواء،".
                  دراسة كاملة ومجردة متاحة على موقع المجلة الإلكترونية "هورتيتشنولوجي أشس" هنا.
                  إقرأ المزيد »

                  مكافحة الآفات بالنظم المتكاملة مع الأرصاد

                   من المصطلحات الشائع إستخدامها فى عالم بيانات الأرصاد الجوية وعلاقتها بالنبات هو الدرجات اليومية التراكمية
                  Degree days (DD)
                  وهى تعبر عن إجمالى عدد الساعات التراكمية لأحد بيانات الأرصاد فيما يخص أحد العلاقات النباتية ، فمثلا" الدرجات التراكمية للرطوبة لإحداث مرض البياض الدقيقى بالقمح مثلا" 72 ساعة متتالية ترتفع الرطوبة فيها أكثر من 80 بالمائة وهكذا فمن المعروف أن لكل نبات أو محصول دورة حياه معروفة، وتلك الدورة مرتبطة إرتباط وثيق بدرجات الحرارة فى المنطقة التى يزرع بها النبات. و كما بالجدول التالى الذى يبين 13 مرحلة هى دورة حياة تمو نبات القمح من مرحلة  الإنبات حتى إنتاج السنابل والذى يوضح عدد ساعات درجات الحرارة التراكمية  المطلوبة التى تزيد عن 5 درجات مئوية ، فمثلا" بالجدول أدناه إجمالى عدد الساعات التى تزيد عن 5 درجة مئوى اللازمة لتكوين الورقة الثالثة بداية" من الإنبات تساوى 139 ساعة
                  Temperature Degree Day Table (DD table)
                  growth stage*               DD (°F)    DD (°C)
                  1 = Leaf 1                   64.8        36.0
                  2 = Leaf 2                   156.6        87.0
                  3 = Leaf 3                   250.2        139.0
                  4 = Leaf 4                   352.         196.0
                  5 = Leaf 5                   453.6        252.0
                  6 = Leaf 6                   567.0        315.0
                  7 = Leaf 7                   689.4        383.0
                  8 = Leaf 8                   824.4        458.0
                  9 = Flag leaf                   970.2        539.0
                  10 = Extension of flag leaf    1134.0        630.0
                  11 = Enlargement of boot       1320.0        740.0
                  12 = Emergence of spike        1585.8        881.0
                  13 = Elongation of culm        2158.2        1199.0




                  إقرأ المزيد »

                  تغطيس عناقيد العنب من أجل تكبير الحبات

                  Grapes Berries sizing for export quality
                  In Egypt we use to dip Superior seedless grapes in order to catch 22 mm diameter size for export. The stage between 7 to 9 mm is the right time for that treatment with Gibberellic acid (GA3). Concentration vary from 10 to 20 ppm according to other farming related factors. A 10% or 20% trade products tablets used for that purpose ( 1 tablet 10% + 100 Liters of water = 10 ppm GA3 ).
                  Dip the bunches completely for 10 seconds. The water must be clean and not dirty to avoid berries burning in dipping application, so change the dipping water each 3 to 5 vines according to how much dust on the berries.
                  A trusted liquid calcium product (Stopit 24%) could be added to the dipping solution (200 ml/ 100 Ltrs water); to enhance berry quality and help GA3 in its job.Please find attached video shows how to dip superior bunches.




                  إقرأ المزيد »

                  بيولوجى حشرة البق الدقيقى بأشجار العنب

                  These photos describe the biology for Hibiscus mealybugs infected grapevines trees in dry hot regions (south valley, Toshka project, Egypt).this is the first year with infection; we had 5 generations until now and we don't have soil infection; just on Trunk and canes and  also bunches, as follow:
                  1st in February at bud break stage, you couldn't see mummies in this generation unless you spray strong or systemic insecticides, the population growing not very quickly.
                  2nd in blooming stage migrate to bunches, grows quickly, continue at harvesting time, a lot of crawlers and nymphs.
                  3rd post harvest, keep in mind that we stop to control at harvest time in our region for one month, you couldn't see a lot of mummies in this generation unless you spray strong or systemic insecticides, a lot of crawlers.
                  4th generation in September, a lot of mummies in the end of this generation also with a lot of dying females without egg-sac and the insect stop completely without spray for one month.
                  5th generation, in October but the population not high, with winter sprinklers i expect that every thing will stop soon to come back again in February. so, we'll start to control at dormancy stage as follow:
                  1 - spray every thing with Mionaze oil in before dormancy [Early not late], (September in our region).
                  2 - remove the park completely on heavy infected vines then paint them with lime + copper.
                  3 - after bud break at 10 cm stage, chemigation with Amidor 20%SL (imidaclopride) 2 liters per acre for every thing.
                  4 - When start bloom, apply Applaude (Buprofezine) 100 ml/ 100 Liters of water.
                  5  at berry set apply another Applaude (Buprofezine) 100 ml/ 100 Liters of water.
                  That's all for next year.
                  إقرأ المزيد »